يبحث الكثير منْ المسلمين، وَخاصة النساء، عن إجابة لسؤال منْ هوَ وَالد الزوَج. حذر الرسوَل الكريم صلى الله عليه وَسلم منْ دخوَل النساء إلا المحارم، فسنشرح منْ خلال فقرات هذا المقال إجابة هذا السؤال لماذا حذرنا الله منْ هذا لماذا قارن معلمنْا محمد (صلى الله عليه وَسلم) الأصهار بالموَت وَنطاق صحة حديث الرسوَل الكريم صلى الله عليه وَسلم.

منْ هي حماتها

منْ هي حماتها 1

  • بل شرح الإمام النوَوَي لصحيح مسلم حديث الرسوَل (صلى الله عليه وَسلم) عن وَالد الزوَج. هناك اتفاق بَيّنَ أهل اللغة على أنه قريب للزوَج، كالأب وَالأخ، وَابن الأخت، وَابن العم، وَنحوَ ذلك، وَقد يشمل ذلك أيضا قريبات الزوَجة منْ الإناث.
  • كما قال النبي صلى الله عليه وَسلم حمات الموَت، بمَعنَّى أن خوَف حماتها يغلب على الآخرين، وَينتظر منْه الشر وَالفتنة مقارنة بغيره. ، لأنه قادر على الوَصوَل إلى المرأة وَالخلوَة بها دوَن أن ينكره أحد، وَهذا عكس الأجنبي.
  • لكن وَالديها وَأوَلادها هم محارم الزوَجة، وَيمكن أن ينفردوَا بها وَلا يقال لهم بالموَت. جاء شرح في عوَن المعبوَد لسنن أبي داوَد، قال ابن فارس “أما الأم في القانوَن هوَ الأب “. للزوَج وَوَالد الزوَجة، وَقد قيل أيضًا في المحكمة أن وَالد زوَج الزوَج هوَ وَالد الزوَجة أوَ عمها أوَ أخيها، وَهذا يعني أنه منْ كلا النقطتين، مثل الصب .
  • كما يسري الأمر على أقارب زوَجة الرجل، حيث أن أقاربهم نساء لا يشترط الخلوَة مع الزوَج في أحد الأماكن ؛ لأنهم مؤهلوَن للحبس غير المشروَع، وَهذا ركن وَأساس. في الإسلام الذي لا خلاف عليه، كما قال الرسوَل الكريم صلى الله عليه وَسلم “لم أترك وَرائي فتنة أضر بالرجال أكثر منْ النساء”. يتفق هذا الحديث.

هنا سوَف تجد

لماذا تقارن الحمى بالموَت

بعد أن اكتشفنا منْ هوَ وَالد الزوَج، سنعرض الآن أوَجه الشبه بَيّنَه وَبَيّنَ الموَت

الموَتحماة ” أم الزوَج أوَ أم الزوَجة “
يسمي العرب الموَت كل شيء خطير يحذروَن منْه، كما يقوَلوَن، على سبيل المثال، أن الأسد هوَ الموَت، لأن الناس عادة لا يثقوَن بالموَت. نفس الشيء يحدث مع حمات المرأة لأنها خطرة وَعليك الحذر معها كما يحدث مع الموَت.
الموَت يدمر الحياة وَالجسد، وَالحمات موَت أخلاقي، بَيّنَما الموَت موَت جسدي. يمكن أن يتسبب في هدم دين الزوَجة وَفساد العفة وَالطهارة في حالة التساهل بَيّنَهما.
الموَت يسبب الشر وَالقبح. مثل الموَت في الفساد وَالقبح.
يحذر المرء منْ الموَت وَيحاوَل الاستعداد له.إنه مثل الموَت منْ حيث أنه منْ الصعب حماية نفسك منْه، لأنه عادة ما يكوَن أمرًا ضروَريًا.

حديث حموَ الموَت صحيح أم ضعيف

حديث حموَ الموَت صحيح أم ضعيف

هذا الحديث المبني على سلطة سيدنا محمد (صلى الله عليه وَسلم) منْ الأحاديث الصحيحة المتفق عليها، وَتجدر الإشارة إلى أن سيدنا محمد (صلى الله عليه وَسلم) قد ترسخ في الأصهار لأنه كذلك. التساهل الناتج عن الدخوَل وَالخروَج دوَن عبء أقارب الرجل على زوَجته.

وَبالمثل فالأمر خطير للغاية، وَيسهل على الشيطان الدخوَل وَإثارة الفتنة، لأن رؤية قريب الزوَج لزوَجته بدوَن الحجاب الكامل يقوَي حدوَث المحظوَر، وَغياب الشك على السطح لأنه منْ الأقارب يسهل الوَقوَع في المعصية، وَالوَاقع أن الأمر أخطر منْ الأجنبي، لأن المرأة عادة لا تثق في الأجنبي وَتثق في القريب منْه أكثر.

أنظر أيضا

اليوَم أجبنا على سؤال منْ هوَ وَالد الزوَج حتى يعلم كل زوَج وَزوَجة أنه هوَ الذي حذرنا عليه رسوَلنا الكريم (صلى الله عليه وَسلم)، لأن النهي عن الفتنة وَالشيطان، مما يسهل على الإنسان المعصية.