السعرات الحرارية في الطماطم

أهمية الطماطم

على الرغم من تصنيف الطماطم على أنها ثمار نباتية، إلا أن استخدامها اليومي من بين الأشخاص الموجودين في قائمة الخضروات، فهي تتميز بتنوع ألوانها وأحجامها وأشكالها، فهي مصدر غني بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة. له دور مهم في الوقاية من العديد من الأمراض مثل سرطان الرئة وخاصة السرطان، فهو يقلل من احتمالية الإصابة بأمراض الثدي والمعدة والبروستاتا والقلب، كما أنه يحمي جدران الأوعية الدموية، كما أنه يخفض نسبة الكوليسترول في الدم . الدم. يتخثر ويساهم في صحة الجلد ويحميه من حروق الشمس، وقد يتساءل البعض عما إذا كانت السعرات الحرارية في الطماطم منخفضة جدًا، ولكن كم عدد السعرات الحرارية الموجودة في الطماطم

سعرات الطماطم

الطماطم منخفضة في السعرات الحرارية لأن الفاصوليا الحمراء المتوسطة تحتوي على 44 سعرة حرارية، وطهيها بدون إضافة أي مصدر زيت لا يغير محتوى السعرات الحرارية، بينما الطماطم التي تسمى الطماطم الإيطالية تحتوي على حوالي 11 سعرة حرارية وحبة، بينما تحتوي الطماطم الكرزية على 3 سعرات حرارية، تحتوي الطماطم البرتقالية في المتوسط ​​على 18 سعرًا حراريًا، بينما تحتوي الطماطم الصفراء على 32 سعرًا حراريًا وهي خضراء و 28 سعرًا حراريًا. بشكل عام، تعتبر الطماطم مصدرًا جيدًا لفيتامين C والبوتاسيوم. عناصر.

مضادات الأكسدة الموجودة في الطماطم

تعتبر الطماطم مصدرًا غنيًا لمضادات الأكسدة مثل بيتا كاروتين المسؤول عن اللون البرتقالي الذي يتحول إلى فيتامين أ في الجسم، ومركب آخر يسمى اللايكوبين وهو المسؤول عن لونه الأحمر ويلعب دورًا كبيرًا. إنه أكثر كفاءة وأسهل في الاستخدام في العمليات الحيوية لجسم الإنسان، ويزداد تركيزه في منتجات الطماطم المعالجة حرارياً مثل الكاتشب. يزيد معجون الطماطم من كفاءة امتصاصه في الجسم نتيجة فقدان كميات كبيرة من الماء واستهلاكه كمصدر للدهون.

دور الطماطم في الوقاية من سرطان الثدي

تزداد مخاطر الإصابة بسرطان الثدي عند النساء عندما يتجاوز عمر الأمل سن الأمل، خاصة مع زيادة مؤشر كتلة الجسم، وقد لوحظ علمياً أن اتباع نظام غذائي غني بالطماطم يساهم في الوقاية من هذا المرض، لأن من هذا الدور أجريت دراسة على 70 امرأة فوق سن الأمل لمعرفة تأثير الطماطم والليكوبين في تنظيم مستويات بعض الهرمونات التي تلعب دورًا مهمًا في عملية هضم الدهون والسكريات في الجسم. وفول الصويا في الوقاية من سرطان الثدي، والعديد من منتجات الطماطم التي توفر ما لا يقل عن 25 ملليغرام من اللايكوبين لمدة عشرة أسابيع، ومنتجات الصويا لمدة عشرة أسابيع أخرى. يحتوي فول الصويا على ما لا يقل عن 40 جرامًا من بروتين الصويا، وفي كلا جزأي الدراسة وقبل أسبوعين من الاختبار، تم اختيار النساء بين الاستمرار في تناول النظام الغذائي للدراسة واختيار الاستمرار في النظام الغذائي الغني بالطماطم، ويزداد التأثير مع انخفاض مؤشر كتلة الجسم وانخفاض مستويات هذا الهرمون. النساء اللائي يواصلن تناول منتجات الصويا. أ.