إعادة توَطين المفوَضية السامية للأمم المتحدة لشؤوَن اللاجئين في مصر 2022 حيث يوَجد العديد منْ اللاجئين غير القادرين على العوَدة إلى ديارهم بسبب الصراع المستمر في المنْاطق التي يعيشوَن فيها.

يلعب الاضطهاد وَالحروَب أيضًا دوَرًا رئيسيًا في معاناة اللاجئين حيث يوَاجهوَن ظروَفًا صعبة وَحياة قاسية لا تلبي الحد الأدنى منْ احتياجاتهم.

لذلك تساعد المفوَضية في مصر اللاجئين منْ خلال العديد منْ الاحتياجات التي تحاوَل تلبيتها، وَتعمل المفوَضية أيضًا لمحاوَلة تقديم المساعدة في إعادة توَطين اللاجئين.

تعمل المفوَضية على إعادة التوَطين، وَهي العملية التي يتم منْ خلالها نقل اللاجئين منْ دوَلة إلى أخرى وَالتي توَافق على السماح لهم بالدخوَل وَالإقامة الدائمة داخل الدوَلة.

المفوَضية السامية للأمم المتحدة لشؤوَن اللاجئين مصر 2022

المفوَضية السامية للأمم المتحدة لشؤوَن اللاجئين مصر 2022

  • معايير إعادة التوَطين 2022، حيث أن المفوَضية مسؤوَلة عن إعادة التوَطين، وَفقًا للقرارات وَالنظام الأساسي للجمعية العامة للأمم المتحدة.
  • بالنظر إلى أن حل إعادة التوَطين هوَ أحد الحلوَل التي تتعهد بها المفوَضية، فهوَ أفضل حل دائم يتم منْ خلاله إعادة توَطين اللاجئين في بلد ثالث.
  • سيصل عدد اللاجئين الخاضعين لمسؤوَلية المفوَضية وَوَلايتها في جميع أنحاء العالم إلى ما يقرب منْ 20 مليوَنًا بحلوَل نهاية عام 2022.
  • وَمع ذلك، فإن عملية إعادة التوَطين لهذا العدد تتم فقط في حدوَد حوَالي 1٪ سنوَيًا منْ قبل المفوَضية، وَفقًا لسلسلة منْ المعايير، بما في ذلك أن أحد البلدان يسمح بإعادة توَطين اللاجئين.

إعادة توَطين المفوَضية السامية للأمم المتحدة لشؤوَن اللاجئين في مصر

  • المفوَضية السامية للأمم المتحدة لشؤوَن اللاجئين إعادة التوَطين في مصر 2022 حيث أنه، في عام 2022، أجرت المفوَضية سلسلة منْ مقابلات إعادة التوَطين عبر الفيديوَ أوَ المكالمات الهاتفية للاجئين الذين لديهم القدرة على إجراء المقابلات.
  • ثم بدأت المفوَضية الخطوَة التالية، وَهي استقبال عدد منْ اللاجئين في مكاتبها، تمت مقابلة بعضهم عبر الهاتف أوَ الفيديوَ، وَتحديد الموَاعيد.
  • حيث أجريت هذه المقابلات في مكاتب المفوَضية السامية للأمم المتحدة لشؤوَن اللاجئين بالإسكندرية وَفي 6 أكتوَبر ليتم التحقق منْها بشكل نهائي قبل تنفيذ عمليات إعادة التوَطين.
  • ستكمل المفوَضية المقابلات الفردية مع بقية اللاجئين حتى اكتمال التحقق النهائي وَإعادة التوَطين، إما منْ خلال المكالمات الهاتفية أوَ منْ خلال المقابلات في مكاتبهم.