>>> فوائد الزعتر للبطن

فوائد الزعتر للبطن

زعتر

الزعتر عبارة عن شجيرة صغيرة بأوراق خضراء رمادية وزيوت أساسية، ومصدرها الأصلي في البلدان التي استخدمتها اليونان في الماضي للزينة ولصنع الصابون والعطور والنكهات الغذائية، وفي الآونة الأخيرة في البلدان الساحلية. هناك اتجاه في الاستخدامات الطبية للزعتر، بسبب خصائصه المضادة للأكسدة والمضادة للجراثيم، وخفض ضغط الدم، واستخدامه في مستحضرات التجميل ومعاجين الأسنان. وتجدر الإشارة إلى أن المكونات النشطة في النبات تختلف باختلاف موقعها في البحر الأبيض المتوسط. أفضل الدول المجاورة للحوض الشرقي وسنتحدث في هذا المقال عن أهم فوائد الزعتر للربح.

فوائد الزعتر في منطقة البطن

يحتوي الزعتر على العديد من المكونات النشطة في مستخلصه، فضلاً عن كونه مصدرًا مهمًا للعناصر الغذائية مع العناصر الأساسية للفيتامينات والمعادن، فهو يساعد في علاج العديد من مشاكل الجهاز التنفسي والمناعة وله دور مميز في علاج العديد من اضطرابات الجهاز الهضمي. الشئ المهم

  • الالتهابات المعوية له دور مضاد حيوي يساهم في القضاء على بكتيريا المطثية التي تسبب الالتهابات المعوية.
  • طارد للغازات المعوية حيث أن هذه الغازات قد تسبب قلة الشهية والأرق وارتفاع ضغط الدم والتقلصات المعوية والقيء والصداع والغثيان ورائحة كريهة، وباستخدام الزعتر المنقوع في الماء الساخن يمكن القضاء على كل هذه المشاكل عن طريق طرد الغازات الزائدة ومنع تراكمها. مرة اخرى.
  • يساعد في منع التسمم الغذائي بما أن الزيوت الموجودة في الزعتر تعمل كمضادات حيوية ضد الميكروبات، فإنها تمنع التسمم الغذائي بها، وتحاول هذه الزيوت تنظيف منتجات هذه الميكروبات، وإزالة التلوث الذي كان موجودًا في السابق قبل إضافة الزعتر.
  • الوقاية من سرطان القولون تعمل مضادات الأكسدة الموجودة في مستخلص الزعتر على تقوية عمل الخلايا المناعية في الكشف عن الخلايا السرطانية والقضاء عليها.
  • علاج الالتهابات الفطرية في الجهاز الهضمي زيت الأوريجانو يقتل فطريات المبيضات البيضاء التي تسبب مرض القلاع الفموي والتهاب القولون.
  • إطالة ثبات زيوت الطعام لأنها تقلل من أكسدة الدهون غير المشبعة، وتقلل من المخاطر الصحية لهذه الزيوت، وتثبت جودتها وقيمتها الغذائية، مما يؤدي إلى انخفاض اضطرابات الجهاز الهضمي بعد تناولها.

الاستخدامات الشائعة للزعتر

يتجاوز عمل المكونات النشطة في مستخلص الأوريجانو الجهاز الهضمي لأنه يعتبر مكملًا يوميًا للتحكم في أعراض العديد من الأمراض وتقليل شدتها على المدى الطويل. الأهم من ذلك، هذه الاستخدامات هي

  • ارتفاع ضغط الدم تعمل المكونات النشطة في الزعتر البري على توسيع الأوعية الدموية المحيطية، مما يقلل الحاجة إلى جرعات عالية من الأدوية الخافضة للضغط.
  • تقليل مخاطر الإصابة بسرطان الثدي يتسبب الأوريجانو في موت الخلايا السرطانية ويقلل من تكاثر الخلايا في أنواع معينة من سرطان الثدي، مما يسهل التعامل مع الأدوات الطبية المناسبة.
  • حب الشباب بتأثيره المضاد للبكتيريا، فهو يساعد في القضاء على الجراثيم المعدية التي تسبب حب الشباب أو حب الشباب.
  • يجب توخي الحذر من استخدام الزعتر البري لدى النساء المصابات بأورام الرحم الليفية وسرطان الثدي وسرطان الرحم، حيث أنه قد ينتج هرمون الاستروجين الإضافي ويؤدي إلى زيادة حجم هذه الأورام.
  • يجب عدم استخدام الكثير من الأوريجانو في المرضى الذين يتناولون مضادات التخثر لأنه يزيد من خطر النزيف.

مشاركه فى

كتاب أخبار تن بهم 21 أبريل 2022