>>> تلف حبوب اللقاح

الآثار الجانبية لحبوب اللقاح

مصل

ويسمى أيضا حبوب اللقاح وينتقل عادة عن طريق النحل وتختلف هذه الحبوب في الشكل واللون ولها فوائد عديدة لاحتوائها على العديد من العناصر الغذائية الهامة، حبوب اللقاح 30٪ كربوهيدرات قابلة للهضم، 26٪ سكر، 23٪ بروتين 5٪ دهون،٪ مثل 2 من مركبات الفلافونويد و 1.6٪ من المعادن ؛ وتجدر الإشارة إلى أن الكالسيوم والفوسفور والصوديوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم والحديد والنحاس والزنك والسيلينيوم والسيليكون وكذلك 0.6٪ من الفيتامينات وخاصة فيتامينات أ، هـ، د، ب، واستخدام هذه الحبوب يمكن يسبب الكثير من الضرر، ويمكن أن يؤدي التلف الناتج عن حبوب اللقاح إلى الإزالة اللاحقة.

ضرر حبوب اللقاح

عادة لا يحدث تلف حبوب اللقاح لمعظم الناس، خاصة عند تناول حبوب اللقاح هذه لمدة 30 إلى 60 يومًا وبجرعات منخفضة، ولكن في بعض الأحيان يمكن إحداث الكثير من الضرر. تسبب الحساسية والحساسية، وهي أكثر هذه الأضرار شيوعًا، العديد من الأعراض. عند حدوث أعراض مثل الحكة أو التورم أو ضيق التنفس، يجب التوقف عن تناول حبوب اللقاح وطلب المساعدة الطبية على الفور، ويجب على النساء الحوامل أو المرضعات تجنب تناول هذه الحبوب والالتزام بها. من الآثار الضارة لحبوب اللقاح أنه عند تناولها مع مميعات الدم مثل الوارفارين، فإنها تزيد من النزيف، لذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناول هذه الحبوب أثناء استخدام بعض الأدوية أو المكملات العشبية.

فوائد حبوب اللقاح

حبوب اللقاح هي مصدر غذائي كامل حيث تحتوي على أكثر من 250 مادة مغذية منها الأحماض الأمينية والفيتامينات والزيوت، وإلى جانب عيوب العديد من حبوب اللقاح الموصوفة سابقًا، فإن هذه الحبوب لها أيضًا العديد من الفوائد الصحية وسيتم شرحها على النحو التالي

  • الوقاية من العديد من الأمراض المزمنة. مثل السرطان أو داء السكري من النوع 2 لاحتوائهما على مضادات الأكسدة.
  • يساعد الكبد على إزالة المواد السامة من الجسم، وتجدر الإشارة إلى أن مضادات الأكسدة الموجودة في هذه الحبوب تساعد أيضًا في منع تلف الكبد.
  • بما أن حبوب اللقاح تحتوي على مادة كيرسيتين المضادة للأكسدة، فإنها تقلل الالتهاب والتورم، وتقلل هذه المادة من إنتاج أحماض أوميغا 6 التي تعزز الالتهاب. تحتوي هذه الحبوب أيضًا على مواد معينة تمنع إنتاج الهرمونات التي تزيد من خطر الالتهاب. .
  • تقوية المناعة الذاتية وبالتالي منع الإصابة بالعديد من الأمراض وأيضاً قتل العديد من أنواع البكتيريا وخاصة بكتيريا المكورات العنقودية.
  • تعزيز التئام الجروح، وخاصة جروح الحروق، ومنع الالتهابات.
  • يساعد في علاج السرطان وخاصة سرطان البروستاتا أو سرطان القولون أو اللوكيميا.
  • لتقليل أعراض سن اليأس مثل الهبات الساخنة.
  • تعزيز امتصاص العناصر الغذائية وتسريع عملية التمثيل الغذائي.
  • تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب.

مشاركه فى

كتاب أخبار تن بهم 15 أبريل 2022