عند الحديث عن الحكمة، لا بد منْ ذكر أقوَال ابن عطاء الله الإسكندري، حيث توَجد العديد منْ الأقوَال وَالجمل التي تعبر عن حالة كثير منْ الناس، بالإضافة إلى الجمل التي تفيدهم في حياتهم الشخصية، وَهناك وَلا شك أن أقوَاله كلها دلت على بلاغة لسانه وَحكمته.

قال ابن عطاء الله الإسكندري

يمكنكم التعرف على أقوَال ابن عطاء الله الإسكندري منْ خلال موَقع أخبار تن وَمنْها

  • وَمنْ أشهر أقوَال ابن عطاء الله الإسكندري قوَله عندما يلين لسانك بطلب لتعلم ماذا يريد أن يعطيك.
  • لم يرشدك شيء مثل الوَهم الذي أرشدك.
  • قوَة القلوَب ذكرى الله غير المنْظوَر علام.
  • شرف العلم يتناسب مع شرف المعلوَم، وَلا شيء أشرف منْ الحقيقة وَالبحث عنها.
  • يقوَل ابن عطاء الله الإسكندري إن منْ علامات الاعتماد على العمل اليأس عند الانزلاق.
  • في كل مرة يحتقرك منْ خليقته، اعلم أنه يريد أن يفتح لك الباب معه.
  • لم يستفد القلب لكن العزلة تدخل مجال الفكر.
  • فالذي يمدحك لا يثني عليك إلا عطايا الله لك، فيكوَن الفضل لمنْ أعطاك لا لمنْ يمدحك.
  • أنت لا تحب شيئًا أكثر منْ أن تكوَن عبدًا له، وَلا يحبك أن تكوَن عبدًا للآخرين.
  • منْ لا يعرف بركات الله بحضوَره سيعرفها بخسارته.
  • لا تفرح بالطاعة لأنها جاءت منْك، بل ابتهج بها لأنها منْ عند الله إليك.
  • لا تخف منْ ضلالك، بل خف منْ تعب شغفك.
  • إذا فكرت في الحق في التفكير في الله، لكنت أعرف أن المنْع هوَ جوَهر العطاء.

وَأهم ما قاله ابن عطاء الله الإسكندري

  • الذنب لا يبالغ في عظمتك التي تمنْعك منْ حسن التفكير في الله.
  • منْ يعرف ربه صغير منْ جهة ذنب كرمه.
  • لا تطلب منْه الخروَج منْ موَقف ما لاستخدامك في موَقف آخر، إذا كان يريده أن يستخدمك دوَن أن يخرج.
  • يريد أن يصرفك عن كل شيء حتى لا تشتت انتباهك عنه.
  • بدلاً منْ ذلك، فإن مكافأة الضرر هي ألا تكوَن غير مبالٍ بهم.
  • إن التأخير في العطاء وَإصرارك على الدعاء لا ييأسك، لأن الله قد ضمنْ لك الإجابة في ما أختاره لك في الوَقت المنْاسب، وَليس فيما تختاره لأنفسكم.
  • اجتهادك فيما هوَ مضموَن لك وَقصوَرك في ما هوَ مطلوَب منْك يدل على عدم وَضوَح الرؤية.
  • لا تطلب منْ الله أن يؤجل طلبك، بل اطلب منْ نفسك تأخير آدابك.
  • وَمنْ أشهر الأقوَال يقوَل ابن عطاء الله الإسكندري “عندما تريد المجد الأبدي لا تدع نفسك تستدعى بمجد هالك”.
  • في إحدى جلساته الشهيرة ذكر مقوَلة ادفنوَا وَجوَدكم في أرض الكسل.

أفضل أقوَال ابن عطاء الله

  • ألم فقدان الطاعة دوَن التقيد بها منْ علامات الخداع.
  • أصل كل عصيان وَإهمال وَشهوَة هوَ الرضا عن النفس، وَأصل كل طاعة وَيقظة وَعفة هوَ عدم رضاك ​​عنها.
  • حرر نفسك منْ هذا الإجراء، لذلك ما فعله الآخروَن لا تفعله منْ أجل نفسك.
  • إذا قارنته بالعمل، منْ فضلك، إنها أمنْية.
  • يثني عليك الناس لأنهم لا يفكروَن فيك، لذا ألوَم نفسك على ما تعلمته منْه.
  • ربما أعطاك الله وَمنْعك، وَربما منْعك، ثم أعطاك، وَعندما فتح لك الباب لفهم المنْع، صار المنْع مثل العطاء.
  • سوَابق العزم لا تتجاوَز جدران الأقدار.
  • تبرز كل كلمة وَلها غطاء القلب الذي أتت منْه.
  • لا تتفاجأ بحدوَث الأقدار أثناء وَجوَدك في هذا المنْزل، حيث لا يتم إبرازها.
  • أنت متحررة مما أنت وَعبد لما أنت جشع.
  • لكن المنْع يؤذيك لعدم فهم الله فيه.
  • خير لك أن ترى ما هوَ مخفي في داخلك منْ أن ترى ما هوَ مخفي عنك.

مما لا شك فيه أن أقوَال ابن عطاء الله تمس كل وَاحد منْا منْ الداخل وَتظهر بجلاء كل ما يدوَر في الذهن.