الفيتامينات والأداء الرياضي ماذا يوصي خبراء التغذية

ما هو تعريف الاداء الرياضي

يتكون من 4 أبعاد رئيسية تُعرف بالأداء الرياضي ؛ تتطلب المهارة والقوة والتعافي والتحمل والأداء العالي مزيجًا من هذه الأبعاد الأربعة التي تختلف في درجة من رياضة إلى أخرى، حيث تتطلب كل رياضة مهارة مكتسبة ويعتمد بعضها على المهارة والتركيز. الأدوية والعقاقير والمنشطات المختلفة التي تساهم في تقليل القلق أو نقص التركيز والاهتمام لتحسين الأداء، من ناحية أخرى، عن طريق تغيير الأنسجة المصابة، يمكن تحسين الأداء ؛ حقيقة أن الأربطة أو الأوتار تصبح أكثر مقاومة وأقل ضررًا أثناء تنفيذ الأنشطة وتحسين الأداء الرياضي هي جزء من علم النفس المعروف باسم علم النفس الرياضي، والذي يمثل الدراسة العلمية للأشخاص في مختلف الممارسات الرياضية من حيث الدور. تم وصف الفيتامينات في تحسين الأداء الرياضي في “أخبار تن” أدناه.

ما هي أنواع الفيتامينات

إنها مواد يحتاجها الجسم للنمو والتطور الطبيعي. يقدر عدد الفيتامينات التي يحتاجها الجسم بحوالي 13 فيتامينات أهمها يمكن لأي شخص الحصول على جميع الفيتامينات عن طريق تناول نظام غذائي صحي ومتوازن من فيتامين أ وفيتامين ج وفيتامين د وفيتامين ك وفيتامين هـ وفيتامين ب. وتجدر الإشارة إلى أن فيتامين د وفيتامين ك لهما وظائف معينة في الجسم، لذلك إذا تعرض الشخص لانخفاض في مستوى بعض الفيتامينات، فقد يعاني من بعض المشاكل الصحية التي تؤثر على الجسم، لذلك يتمتع البعض بصحة جيدة لتعويض النقص والوقاية من المضاعفات والمشاكل الصحية. قد تحتاج الفيتامينات التي تتبع نظامًا غذائيًا للتعويض عن انخفاض مستويات الفيتامينات في الجسم.

ماذا يوصي خبراء التغذية بشأن الفيتامينات والأداء الرياضي

إن اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن ونمط حياة صحي جنبًا إلى جنب مع النوم الكافي يمنح الناس الطاقة التي يحتاجونها لأداء الأنشطة اليومية المختلفة، وبالتالي فإن الفيتامينات ضرورية لمجموعة متنوعة من الأنشطة والوظائف التي يؤديها الجسم ؛ تحويل الطعام إلى طاقة والحفاظ على صحة العظام يمكن أن تؤثر الفيتامينات على مدى جودة أداء الجسم ومدى فعاليته، على الرغم من أن بعض الأبحاث تظهر أن مستويات الأنشطة عالية الكثافة أو الرياضة لدى الرياضيين يمكن أن تزيد من الحاجة إلى الفيتامينات الرسمية أو الدراسات التي أثبتت جدارتها تنصح الرياضيين. الفيتامينات أو الفيتامينات التي يحتاجونها.

من ناحية أخرى فإنه يساهم في زيادة الأداء من خلال التغلب على التعب والإرهاق، ويؤدي نقصه إلى تدهور أداء وقوة الجسم بشكل عام، لذلك يجب الحفاظ على مستواه الطبيعي في الجسم عن طريق تناول غذاء صحي ومتوازن. . حمية. يُنصح باستشارة اختصاصي تغذية للمساعدة في تحديد حاجة جسمك إليها، كما يجب عليك التأكد من حصولك على الفيتامينات من الأطعمة التي تتناولها بدلاً من تناول المكملات الغذائية التي تحتوي عليها. الحبوب التي تحتوي على فيتامينات ومخاطر للوقاية من المشاكل الصحية المحتملة لأن الجرعات العالية من بعض المكملات الغذائية يمكن أن تؤدي إلى آثار جانبية مثل الإمساك وتلف العظام وحصى الكلى وأهم التوصيات الغذائية للفيتامينات ومصادرها الغذائية التي تساهم في الأداء الرياضي وتؤثر عليه موضحة أدناه

فيتامينات ب

تلعب فيتامينات المجموعة ب دورًا مهمًا في إطلاق الطاقة في الجسم لأنها تساعد في عملية التمثيل الغذائي للكربوهيدرات والدهون والبروتينات، ونقص مخزون الجسم من فيتامينات أو أكثر هو السبب في أن الشخص قادر على القيام بذلك. تتأثر التمارين والأداء، ويمكن أن تتسبب بعض الألعاب الرياضية في نقص مخزون الجسم. يؤدي ذلك إلى ضعف الأداء والشعور بالإرهاق والتعب والضعف، ولتجنب ذلك يوصى بتضمين بعض فيتامينات ب في النظام الغذائي، ومن أهمها

  • الثيامين من المهم لعمليات التمثيل الغذائي أن تولد الطاقة، وهي تكسير الكربوهيدرات والأحماض الأمينية المختلفة، ومصادرها الرئيسية هي الحبوب الكاملة والفول السوداني والفول.
  • النياسين يتسبب نقصه أو زيادته في الجسم في العديد من المخاطر والآثار الجانبية السلبية مثل الإسهال والخرف والطفح الجلدي وتلف الكبد، ومن أهم مصادره الثراء. الدواجن والأسماك والأرز البني والحبوب الكاملة والفول السوداني.
  • فيتامين ب 6 ضروري لتفتيت الأطعمة، وخاصة الكربوهيدرات، لإنتاج النكهة وهو أحد أهم مصادرها ؛ عدس، دواجن، فستق، حمص، موز وتونة.
  • فيتامين ب 12 يوجد بشكل أساسي في المنتجات الحيوانية، لذلك يتعرض الرياضيون النباتيون لخطر الإصابة بنقص في أجسامهم لأنه يساهم في تعزيز وتحسين الأداء الرياضي وهو أحد أهم مصادره ؛ المأكولات البحرية واللحوم والحليب والجبن والبيض.

فيتامين أ

يُعرف فيتامين (أ) بدوره الفعال في تحسين الرؤية ويعمل أيضًا كمضاد للأكسدة، خاصة أثناء التمارين الرياضية أو تمارين التحمل عالية الكثافة، لذلك لا ينصح الرياضيون بنقصه في أجسامهم، لكن تجدر الإشارة إلى أن هناك زيادة. بسبب تأثيره السام، يمكن أن يشكل خطراً كبيراً على صحة الجسم، لذلك لا ينصح بتناول مكمل غذائي دون استشارة طبيب أو اختصاصي تغذية، ويفضل الحصول عليه من مصادر الغذاء على النحو التالي ؛

  • بطاطا حلوة.
  • جزر
  • يقطين.
  • كرنب.
  • سبانخ.
  • جبنه.

فيتامين هـ

وهو من أهم مضادات الأكسدة التي يحتاجها الرياضي لدوره في حماية الخلايا من التعرض للإجهاد أو التلف التأكسدي، ويتناول 800 جرعة دولية من فيتامين E يوميًا، وفقًا لدراسة أجريت على ما يقرب من 30 راكبًا للدراجات لمدة 5 أشهر. هذا يقلل من علامات التلف والإجهاد التأكسدي. تشمل المصادر الهامة والأولية للأنسجة العضلية ما يلي

  • المكسرات مثل اللوز والفول السوداني والبندق.
  • زيوت نباتية مثل بذور عباد الشمس وجنين القمح والذرة وزيوت فول الصويا.
  • الخضار الورقية الخضراء مثل السبانخ والبروكلي.

فيتامين د

يساهم فيتامين د في تكوين العظام والأسنان والحفاظ على صحة العظام. كما أنه يساعد الرياضيين في الحفاظ على كتلة العضلات ويقلل من مخاطر المشاكل المصاحبة لها مثل كسور العظام، وهو من أهم مصادر الغذاء التي يحتوي عليها.

  • منتجات الألبان مثل الحليب والزبادي وحليب الصويا.
  • الخضار ذات الأوراق الخضراء الداكنة.
  • سمك طري. السردين والسلمون.

يمكن للجسم أن يمتصه عن طريق تعريضه لأشعة الشمس، ولكن من ناحية أخرى فإن الكمية الممتصة تعتمد على عوامل مختلفة مثل وزن الشخص، والموقع الجغرافي، ولون البشرة، لذلك يجب الحرص على إدراجه في النظام الغذائي. تم استهلاكه.