تعرف على اجمل قصة للاطفال وَالتي ستكوَن شيقة جدا لك وَستعمل على جذب انتباهك وَكذلك اضافة بعض اللغوَيات الجديدة في اللغة العربية لاكتسابك وَالتي تضررت بسبب اللغات الاجنبية مما جعل كانت لغة الأم ضعيفة إلى حد ما لمجموَعة كبيرة منْ الأطفال.

قصص اطفال

إذا كنت تبحث عن أفضل قصة للأطفال منْ شأنها أن تغذي عقوَلهم بمزيد منْ المعلوَمات وَتجعل وَقتك معهم أكثر متعة وَتسلية، فهذا الجزء هوَ الجزء المنْاسب لك.

1. قصة العصفوَرين

  • ذات مرة كان هناك عصفوَران صغيران يعيشان في منْطقة نائية منْ الحجاز وَكانت منْطقة قاحلة وَحارة للغاية.
  • ذات يوَم عندما كانوَا يتحدثوَن وَيشكوَن منْ صعوَبة الحياة بسبب الطبيعة القاسية، نسيم جميل منْ الهوَاء البارد نسيم عليهم منْ اليمنْ.
  • وَقفوَا على الغصن ليلتقيوَا بالنسيم الذي فاجأهم، وَكانوَا سعداء للغاية بمجرد هبوَب النسيم.
  • فقالت لهم نسمة الهوَاء “لماذا لا آخذكم معي إلى اليمنْ، حيث الطيبة وَالأشجار الخصبة وَالرائحة العطرة وَمئات إن لم يكن الآلاف منْ أشجار الفاكهة الفخمة”
  • الماء مثل العسل وَالحبوَب مثل حبيبات السكر.
  • ظل الجميع صامتين لبعض الوَقت، وَتلقى أحد الطائرين إجابة، ليست مهمة فقط في أحداث قصة الأطفال، وَلكن في حياتنا كلها.
  • قالت له “يا نسيم، تذهب منْ مكان إلى آخر كل يوَم وَلا تعوَد إلى أي مكان منْ حيث كنت”.
  • أنت لا تدرك مَعنَّى حب الوَطن وَالانتماء إليه حتى في أصعب الظروَف.
  • وَختم حديثه بقوَله (عسل)، شكرا لأننا لن نستبدل وَطننا، وَلا حتى بأرض مثل السماء، وَفي النهاية سنكوَن غرباء عنها.

اقرأ أيضا

قصة أطفال عن الصدق.

إن الجلوَس مع طفلك وَإخباره قصة قصيرة ليس شرطًا أن تكوَن للترفيه فقط، وَلكنه يحتاج إلى بعض التعليم، فإذا كانت القصة بسيطة فلن يتعلم الكثير منْ لغته، لذلك يجب أن يتعلم منْ لغته. الأحداث.

في الجزء التالي، ستجد أجمل قصة للأطفال تحكي عن تأثير الصدق على حياة الناس.

1. قصة فراس مع أستاذه

  • كان ياما كان في قديم الزمان وَلد يدعى فراس اشتهر بَيّنَ أقرانه بالاجتهاد في دراسته، كما حظي باهتمام كبير منْ وَالديه.
  • قسموَا وَقتهم في نوَبات لتعليمه بشكل أفضل على مدار اليوَم وَكسبه مجموَع تجاربه.
  • تنافس مع الموَمس على أفضل الدرجات وَالإنجازات التعليمية في المدرسة.
  • ذات يوَم طلب مدرس الرياضيات أداء وَاجب في دفتر الموَضوَع.
  • أثناء طرح الأسئلة على الطلاب، كان فراس مشغوَلاً بنقل بعض المعلوَمات منْ السبوَرة.
  • لقد نسي تمامًا الوَاجب المنْزلي الذي كلفه به المعلم، وَفي اليوَم التالي، بالطبع، عاد الجميع جاهزين بالحل.
  • لكن فراس لم يكن يعلم بالوَاجب إلا في الطابوَر، وَخطرته فكرة ممتازة للإفلات منْ العقاب المحتوَم.
  • عندما بحث مدرس فراس عن الوَاجب وَسأل فراس، قال له إنه نسي دفتر الملاحظات في المنْزل.
  • وَبسبب مستوَاه اللافت، لم يتَرَدُد المعلم أبدًا وَقبل عذره.
  • ثم كتبت المعلمة بعض الجمل وَطلبت منْ فراس إخراج كتابها لقراءة الجمل.
  • اعتاد فراس على وَضع كل مفكرة داخل كتابه الخاص.
  • بعد ثوَانٍ منْ قراءته، وَقع دفتر الملاحظات الذي اعتذر عنه للتوَ في دهشة الجميع.
  • أخذ المعلم دفتر ملاحظاته وَوَجد أن الصفحة الأخيرة لم تحل المهمة.
  • لم يوَبخه إلا سيده حتى بكى فراس وَأدرك أن الصدق خلاصي.

تصبح هذه القصة منْ روَائع ما يُروَى عن الصدق، وَهي أيضًا قصة للأطفال التربوَيين، منْ الذين يفرغوَن الطفل في تخيل قبح الموَقف ثم يحذره منْ تجربته.

اقرأ أيضا

2. ماهر وَالدراجة

  • تعيش في أحد المنْازل الريفية الرائعة عائلة صغيرة تتكوَن منْ أب وَأم وَطفلين.
  • أكبر طفل بلغ العقد الأوَل منْ عمره، وَأصغر طفل عمره ست سنوَات.
  • كان أكبر طفل في الصف الخامس وَأصغرهم لم يدخل المدرسة.
  • مع اقتراب العام الدراسي، بدأ الصبيان في إعداد حفلة لتشجيعهم على الدراسة.
  • كما يقوَموَن بإعداد الهدايا لكلا الطفلين لإسعادهم في كل حفلة كل عام.
  • حضرت الأم وَابنها الأكبر قائمة التسوَق ثم ذهبوَا لشرائها.
  • وَأحضر وَالده الزينة وَسعد مع طفله الأصغر.
  • على غير العادة، طلب الأب منْ أبنائه اقتراح الهدايا التي سيحصلوَن عليها.
  • وَالتي قوَبلت بسعادة كبيرة على وَجه الصبيين، حيث قال كبيرهما إنه يرغب في امتلاك كرة القدم الدوَلية التي تحمل أعلام جميع الدوَل.
  • أخبر الصبي وَالده أنه يرغب في شراء دراجة حتى يتمكن منْ تعلم الركوَب مع وَالده.
  • أجاب الصبي وَقال لهم إنك مرحبًا بك وَفي اليوَم التالي ذهب الوَالدان وَاشتروَا لهم الهدايا المطلوَبة.
  • ثم عادوَا لاستقبال ضيوَف الحفل وَكان منْ أهمهم الأجداد.
  • لقد كانت حفلة كبيرة وَأكلوَا كعكة وَكان الوَالدان مهذبَيّنَ للغاية لدرجة أنهم حافظوَا على نظافة المنْزل.
  • ثم تلقى كل وَاحد منْهم الهدايا وَابتهج.
  • لكن عندما رأى ماهر الدراجة، كان مفتوَنًا بها وَلم يكن سعيدًا بهديته كما كان منْ قبل.
  • وَاستغل حقيقة خروَج الجميع منْ الغرفة وَبدأ باللعب على الدراجة، وَبسبب سوَء حظ ماهر أنها كانت للأطفال الصغار، لم تستطع تحمل وَزن ماهر وَانكسر.
  • خافت ماهر منْ ردة فعل أخيها وَأخفتها، وَعندما بحث عنها شقيقها بدا الأمر وَكأنها قد اختفت.
  • بكى الوَلد، مما دفع وَالديه إلى التسرع، بعد لحظات، اعترف ماهر، وَألقى وَالديه باللوَم عليه كثيرًا، بالإضافة إلى إجباره على الاعتذار لأخيه وَخصم مبلغ إصلاح الدراجة منْ مصاريفه.

اقرأ أيضا

لذلك قدمنْا ​​لكم أروَع قصة أطفال عن الصدق وَالأمانة لأنهم دائما باب الخلاص.