عظم

الهيكل العظمي هو الجزء المسئول عن حركة جسم الإنسان، فهو يساعده على تحريك الأشياء والمشي والقيام وجميع أنواع الحركات الأخرى. يتكون الهيكل العظمي من مائتين واثنين من العظام، بعضها طويل وقصير ومسطح. يتم تصنيفها وتسميتها من خلال عدد من الملصقات، بما في ذلك الكوع، الكوع، الكوع، الرسغ، عظام الفخذ والحوض. وغيرها، فأين توجد هذه العظام وتوجد في جسم الإنسان، وهل يختلف موضع الكوع عن موضع التجويف، وما الفرق بين عظام الكوع والحفرة، ولماذا هو مثل يستخدم لأحمق لا يعرف كوعه من محجره

عظم الكوع

يقع الكوع في اليد، وهو أطول عظم في إبهام اليد، أي أن طوله بين الإبهام والزند. تظهر كلمة “مرفق” في قاموس الوسيط. الكوع هو طرف الزند الذي يتبع الإبهام، ويتكون من المرفقين والمرفقين. إنه للمرفقين كما ورد في الآية الكريمة (يا من آمنت عندما تقوم للصلاة اغسل وجهك ويديك، والمرفقان والمرفقان متماثلان، والكوع والكوع متماثلان. .

عظمة الوعاء

يقع القوس في القدم وهو العظم الذي يتبع إبهام الرجل. وهذا التعريف والمعنى لكلمة “بوا” الواردة في قاموس الوسط، وللفظة “بوا” معنى آخر، كما ورد في كتاب تصحيح التصحيح الصفدي يقال أنك بعت وباع الحبل بحبل إذا قيسته ببائعك، فالمسافة بين النخيل إذا مدهما يمينًا ويسارًا، وقال الشاعر أبو ذؤيب الهذلي لو كان حبلًا من ثمانين قامة. وخمسين قوسًا، كان سيصل إليها بأطراف الأصابع، وإذا رجعنا قليلاً إلى الوصف الأول، فسنجد القوس والمرفق بجوار أصابع الإبهام فقط.

الفرق بين الكوع والكوع

عند ذكر الكوع، يجب ذكر الرضفة وتجميعها مثل المفاصل، وهي العظم الذي يتبع الإصبع الخنصر من راحة اليد، أي طرف الزند الذي يتبع الإصبع الخنصر، وهو العظم البارز في رسغ. كلمة الكوع والركبة وتشبيهها بالكعبين، كلاهما يعرف نهاية المفصل، وهما عظمان بارزان مع نتوء في كلا المكانين.

العظم المجاور للإبهام هو الكوع، وما يتبع إصبعه الصغير هو الكوع، والمعصم في المنتصف.

وعظم يتبع إبهام رجل يلقب بوا، فخذ العلم، واحذر من الضلال.