يحرص كل من الزوجين على إنجاب الأطفال فور الزواج، حتى تملأهم الحياة بالفرح والحيوية والفرح. يحتاج الأزواج إلى من يسعدهم، ويكون مصدر راحتهم النفسية والترفيه في كل الأوقات ومختلف الأوقات، ولكن في بعض الأحيان توجد بعض المشاكل عيوب أو حواجز وعقبات تمنع حدوث الحمل في بداية الزواج، وتسبب ذلك في حدوثه. يتم تأخيرها أو، لا سمح الله، ألا يحدث أبدًا، ولكن يحدث أحيانًا أن يتم علاجها أو يحدث الحمل من خلال “عملية الأنبوب”.

لكن هناك أسباب طوعية ولا إرادية لحدوث الحمل، وسنذكرها من خلال هذا المقال

ما هي الاسباب الطوعية

أولاً العزوبة، أي ترك الجماع أو تركه.

ثانيًا في بعض الأحيان يكون الامتناع عن الحمل والإنجاب نابعًا من إرادة شخصية وحرية، حيث لا يرغب الزوجان أو أحد الزوجين في إنجاب الأطفال بمحض إرادته رغم توفر القدرة المالية والقدرة الجنسية والقدرة العقلية.

ما هي أسباب اللا إرادية

أولاً العقم، أي عدم قدرة أحد الزوجين على الإنجاب، لوجود بعض المشاكل والعيوب الصحية لدى الرجل أو المرأة. ومناسب للمرأة حتى حدوث الحمل.

ثانياً للحالة النفسية لكل من الرجل والمرأة دور كبير في ضمان عدم حدوث الحمل أو تأخير الحمل حتى تستقر الحالة النفسية لكليهما.

ثالثًا يحدث أحيانًا أن الحمل لا يحدث بسبب عدم وجود بيئة مناسبة من الناحية العاطفية والنفسية والبيولوجية والجسدية.

رابعاً لا يحدث كثيراً لأنه منطقياً لا يوجد شريك يناسب الطرف الآخر أو عدم رغبة الشريك في الإنجاب حتى لو كان حاضراً.