تلبيينة

هو طبق شوربة مكون من دقيق الشعير ونخالة، وسمي بهذا الاسم نسبة إلى بياض حليبها وشكله ونعومته وأوراقه، ويحتوي على فيتامين ب ومضادات الأكسدة والأحماض الأمينية والمضادات الحيوية. وفيتامين هـ وفيتامين أ والألياف الغذائية.

فوائد التلبينة للحامل

تتلخص فوائد التالبينا للحامل على النحو التالي

  • يغذي الجنين ويساعد في نموه السليم والصحي.
  • يحمي جسدها من التعرض للأمراض.
  • يقضي على العقم ويعالج تأخر الحمل.
  • المبايض نشطة.
  • المساهمة في عملية الإخصاب.
  • يعزز ويحفز عملية التبويض.

الفوائد الصحية لتالبينا

الجسم

  • مقوي للعقل، ويقوي الذاكرة، ويعالج تأخر نمو الأطفال.
  • يقي القلب من أمراض مثل الذبحة الصدرية، احتشاء عضلة القلب، كما يحمي الشرايين من التصلب.
  • يحسن الحالة المزاجية ويجعلها سعيدة.
  • إصلاح الخلايا التالفة.
  • يحمي الجسم من الجذور الحرة التي تدمر أنسجة الخلايا، فضلاً عن تدمير الحمض النووي.
  • يزيد من مناعة الجسم لاحتوائه على مادة الميلاتونين.
  • يساعد على النوم ومحاربة الأرق والتوتر.
  • يتخلص الجسم من الفضلات.
  • ينشط الجسم ويزيد من نشاطه، كما أنه يحفز الدورة الدموية ويعززها.
  • تقليل الوزن الزائد، حيث أنه يكافح السمنة.
  • مدر للبول، ينظف المسالك البولية.
  • يعالج ارتفاع ضغط الدم، ويعالج ارتفاع السكر في الدم.
  • يزيل الاكتئاب والحزن ويهدئ الأعصاب ويؤثر أيضا على الموصلات العصبية.
  • يهدئ المعدة ويطهرها.
  • ملين وملين.
  • يقلل من مستوى الكوليسترول الضار في الجسم، ويرفع مستوى الكوليسترول الجيد.
  • تنقية الدم.
  • يؤخر ظهور علامات وعلامات الشيخوخة ويعالجها.
  • يهدئ القولون ويخفف آلامه.
  • يعالج السرطان وخاصة سرطان القولون.

كيف تعمل تالبينا

المكونات

  • ملعقتان كبيرتان من الشعير المنخول.
  • كوب من الماء.
  • العسل، حسب الذوق.
  • حفنة من الجوز.

كيف تستعد

  • اسلقي الماء في قدر، وأضيفي الشعير مع الاستمرار في التقليب بسرعة حتى نحصل على خليط كثيف وثقيل.
  • يُسكب الحليب في الخليط ويُقلب جيدًا.
  • يُسكب المزيج في طبق التقديم ويُزين بالعسل والجوز ويُقدّم.

اقوال عن تالبينا

  • وقد تحدث عنه ابن القيم بقوله (إذا أردت أن تعرف فضل التلبينة فاعلم فضل ماء الشعير، بل هو ماء الشعير لهم، فهو حساء مصنوع من دقيق الشعير بنخالة الشعير. خاصية الطحن.
  • وقد تحدث عنه الحافظ عن حجر “إنه غذاء يصنع من الدقيق أو نخلته، وربما يصنع فيه عسل.”