مرض عرق النسا

عرق النسا من الأمراض التي تصيب الجهاز العصبي، حيث يمتد العصب من الورك إلى الأرداف والفخذ والقدمين والأصابع. تعيق حياة المريض. قد يصاب كل من الرجال والنساء بالمرض، وجميع الفئات العمرية معرضة للإصابة في أي وقت.

لم يتم تحديد أسباب الإصابة بعرق النسا بشكل مباشر، ولكنها قد تنتج عن إصابة العصب الوركي أو انزلاق غضروف في أسفل الظهر، مما يضغط على هذا العصب.

طرق ووسائل علاج وعلاج عرق النسا

هناك العديد من الطرق والوسائل لعلاج وعلاج عرق النسا، ومنها ما يلي

  • يختفي عرق النسا في كثير من الحالات بمفرده دون اللجوء إلى العلاج، ولكن قد يلجأ البعض إلى العلاج والدواء لتسريع عملية الشفاء، وتختلف طرق وطرق العلاج والدواء حسب حالة المريض ودرجة الإصابة، فهناك علاج، الطب الطبي أو العلاج أو الطب الشعبي أو الطب العشبي العلاج والطب الطبي يشمل الجراحة مما يساعد على التعافي من المرض بالإضافة إلى الأدوية المسكنة والمراهم التي تخفف من آلام المصابين.
  • تناول بعض الأطعمة والأعشاب التي من شأنها العلاج والأدوية ولكنها تحتاج إلى فترة أطول من العلاج والأدوية الطبية، ومن هذه الأطعمة
    • الحفاظ على تناول عصير الليمون لأنه يوازن الجهاز العصبي مما يخفف من آلام الأعصاب.
    • استخدم الزنجبيل المنقوع مع عصير الليمون والقليل من زيت السمسم، ثم افرك المنطقة المصابة مرتين أو ثلاث مرات في اليوم.
    • يتم تناول لحاء الصفصاف الممزوج بالقليل من الماء المغلي، مرتين في اليوم، حيث يحتوي اللحاء على مادة الساليسين، وهو مفيد في العلاج.
  • استرح وتجنب بذل مجهود كبير حتى لا تضغط على الأعصاب، ولكن لا بد من القيام ببعض التمارين التي تفيد في علاج وعلاج الالتهابات، وتشمل هذه التمارين المشي والسباحة.
  • المحافظة على شرب كميات كافية من الماء من أجل الحفاظ على كمية الماء في الجسم، مما يقلل من خطر الإصابة بالتهاب الأعصاب.
  • إن إجراء الحجامة مفيد في علاج وعلاج مشكلة العرق وخاصة لمن لا يجدون العلاج والدواء بالطرق والوسائل الطبية أو العلاج والطب الطبيعي.
  • يساعد استخدام كمادات الماء الساخن أو البارد على مناطق الألم في تخفيف الألم وتقليله.

ملحوظة العلاج والدواء يحتاجان بعض الوقت حتى تبدأ النتائج بالظهور لعدم وجود سبب واضح ومحدد للمرض.