كان، فرنسا

تقع في الجزء الجنوبي من فرنسا، بالقرب من مدينة تسمى نيس، وتطل على ساحل البحر الأبيض المتوسط ​​، ويسكنها ما يعادل سبعين ألف نسمة، وهي مركز سياحي بارز بالإضافة إلى أنها تستضيف مهرجان كان السينمائي الدولي سنويًا في شهر مايو. أبرز البرامج التلفزيونية سنويًا في شهر أبريل، مثل MEPTV Melia، بالإضافة إلى MEPCOM سنويًا في أشهر أكتوبر، بالإضافة إلى مجموعة من المعارض والمهرجانات المتنوعة الأخرى، وتحتل المرتبة الثانية بعد باريس في فرنسا.

يسلط الضوء على مدينة كان

شارع لا كروازيت

من أجمل وأجمل شوارع المدينة التي تكسوها أشجار النخيل من جانب البحر على وجه الخصوص، ويمتد على طول مرحلة الخليج ؛ لذلك فهو يعتبر أفضل وأفضل مكان لأخذ نزهة، وتحديداً في وقت إقامة مهرجان كان السينمائي، حتى تتاح الفرصة لمشاهدة كبار الفنانين والمشاهير العالميين، وكذلك الشباب والعائلات الذين يرافقون كلابهم.، والعديد من المشاهد الأخرى غير المألوفة والغريبة والجميلة في نفس الوقت.

قصر المهرجان

بالإضافة إلى سجادته الحمراء الفخمة التي أكسبته شهرة واسعة، فهو يتميز أيضًا بتصميماته المعمارية الفريدة، حيث يشبه نموذج محطة طاقة نووية عملاقة، ولا يمكن أن يكون هذا القصر أقل أهمية أو فائدة أو جمالًا من البقية. من المعالم والأماكن السياحية مثل الشاطئ مثلا ليأتى إليه الفنانون والمشاهير من كافة أنحاء العالم. مكان للاحتفال والتكريم، ويوفر هذا القصر فرصة للجمهور لرؤية فنانيهم المفضلين والتقاط صور تذكارية معهم عندما تسمح الفرصة لهم، ويمكن أيضًا مشاهدتهم عن كثب عند التوجه إلى فندق كارلتون بجوار القصر في ليلاً، أو زيارة المتاجر الضخمة التي تبيع الماركات العالمية فقط في شارع أنتيبس الدولي.

متحف الطائفة

يقع هذا المتحف القديم على قمة تل يعرف باسم سوكيت، ويحتوي على مجموعة كبيرة من التحف والتماثيل واللوحات الرائعة، بالإضافة إلى القطع الفنية القيمة للغاية، وكذلك الآلات الموسيقية المصنوعة من الأدوات اليدوية أو الأدوات الفاخرة المجمعة من الجميع. حول العالم، ويسمح المتحف للزوار بالدخول مجانًا وتحديداً بين الأول من نوفمبر والأول من مارس.

فنادق فاخرة

كونها سائح في المقام الأول، ومدينة تقام فيها المهرجانات الفنية، ومدينة تستقبل فنانين كبار، كان لا بد من وجود فنادق فيها، لا سيما الفنادق الضخمة التي تناسب زوارها، وأبرزها فندق ماجستيك الذي يقع بالقرب من فندق La Maison، وكان في الأصل قصرًا وأعيد تأسيسه وترميمه في القرن التاسع عشر الميلادي، بالإضافة إلى فندق كارلتون، وفندق ستيفاني بالاس، المعروف الآن باسم فندق جي دبليو ماريوت.