معنى اللطف في اللغة

اللطف في اللغة هو ميل، حيث يقال إن فلاناً يتعاطف مع أخيه، أي يشفق عليه ويميل إليه مودة. أما اللطف اصطلاحًا فهو يربط الكلمة بكلمة، سواء كانت فعلًا أو اسمًا.

اقتران

هم ستة أحرف ذات معاني مختلفة

رائع

وهي رسالة تفيد المشاركة بين الرقيقة والمتعاطفين مثلا نقول أحمد وسعيد أكل، ولا ينفع التعليق أو الترتيب بين الاسمين إطلاقا، فقد يكون أحمد يأكل بعد سعيد، أو العكس، فقد يكونون قد فعلوا بالفعل معًا في نفس الوقت.

كرة القدم

كما أنه يفيد المشاركة، ولكنه يحمل أيضًا معنى الترتيب مع التغذية الراجعة، فمثلاً نقول مايسة وفاطمة سافرتا، أي أن ميساء سافرت قبل فاطمة وهناك وقت قصير بينهما، ويمكن للـ f أحيانًا أن يفيد المعنى في السببية مثلا نقول درست ونجحت.

ومن بعد

إنها رسالة تفيد الترتيب، ولكن مع التراخي. فمثلاً نقول سافرت ميساء ثم فاطمة، أي أن ميساء سافرت قبل فاطمة، بينهما تراخ.

حتى

والغرض مفيد، فمثلاً نقول أكلت السمكة حتى رأسها، لكن مجموعة من الشروط يجب أن تتحقق عينيًا، حتى على النحو التالي

  • أن يكون اسمًا بارزًا وليس أحد الضمائر.
  • أن تكون جزءًا من المثل.
  • أن تكون مفضلة للغاية، سواء كانت منخفضة أو عالية.

أو

ونستطيع أن نقول مثلا أكل الموز أو التفاح، ويستفيدون من الاختيار بين شيئين لا يمكن الجمع بينهما، وكذلك الجواز بين شيئين يمكن الجمع بينهما.

  • الشك مثل “هم سبعة أو ثمانية”.
  • ممتاز مثل “أنا مخطئ أو أنت مخطئ” حيث لا يريد المتحدث إحراج المرسل إليه.
  • إضراب مثل، “اتصل بمحمد من أجلي أو اذهب، لا يهمني أمره”.
  • التقسيم مثل “الكلمة هي اسم أو فعل أو حرف”.
  • التفاصيل مثل “كن يهوديًا أو مسيحيًا”.

أنواع المودة

بيان التعاطف

اقتران العبارة عبارة عن صفة شرطية تشبه الصفة في العبارة التي تليها إذا تم تعريفها وفي المواصفات عندما تكون غير محددة، ولكن أحد شروطها هو أن المرؤوس يأتي بوضوح أكثر من المرؤوس بحيث لا يصبح بديلا.

تناظر

الاقتران النحوي هو أن بين المفضل والمفضل يأتي أحد الحروف المشهورة حيث أن ستة منها تدل على الشراكة بين الكلمتين في الحكم والإعراب، وهذه الحروف هي (waw، fa، then، حتى، أو، أو، أم أم)، والحروف المتبقية تعطي المستفيد حركة المحسن دون أن يشاركه الحكم، وهذه الحروف هي (لا، لا، ولكن).