شهر رمضان

يعتبر الشهر من أفضل وأفضل شهور السنة. يصوم المسلم نهاراً ويستيقظ ليلاً وينال الكثير من الثواب، لكنه يتميز بالتعب والإرهاق والجوع والعطش، خاصة إذا كان في الصيف. مشقة الصيام.

طرق ووسائل تقليل الشعور بالعطش

  • توزيع مياه الشرب بين الفطور والسحور، هناك من يشرب كميات كبيرة من الماء عند السحور، معتقدين أنه سيخزن طوال فترة الصيام، وهذا غير صحيح لأن الكلى تنتهي وتتخلص من الماء الزائد في الجسم بعد تناول وجبة السحور بساعات وبالتالي لا يبقى في الزنازين إلا ما يحتاجون إليه.
  • تجنب تناول الأطعمة المالحة سواء على الإفطار أو السحور مثل المخللات والزيتون والأسماك المملحة.
  • الابتعاد عن تناول الأطعمة الحارة والتوابل لأنها قد تسبب الشعور بالحرقان، الأمر الذي يتطلب من الجسم شرب الكثير من الماء.
  • الإكثار من شرب العصائر الطبيعية والقليلة السكر التي تروي العطش، مثل الكركديه، الخروب، عرق السوس، قمر الدين، الجلاب. يعمل على ترطيب الجسم وتعويض السوائل التي يفقدها الصائم أثناء صيامه، وإمداد الجسم بالسكريات التي يفقدها أثناء الصيام.
  • تناول الأطعمة التي تحتوي على الألياف الغذائية وكميات الماء في وجبة السحور، مثل الخضار، والفواكه الطازجة مثل البطيخ الذي يحتوي في الغالب على الماء، ويساعد على تليين المعدة، كما يحتوي على العديد من العناصر الغذائية الهامة التي تمد الجسم بها. الطاقة خلال النهار أثناء الصيام. .
  • التقليل من تناول المشروبات المحتوية على الكافيين مثل القهوة والشاي. لأنه يزيد من إدرار البول، مما يتسبب في فقدان كميات زائدة من السوائل من الجسم.
  • حاول أن تأخذ حمامًا دافئًا لترطيب الجسم وتخفيف العطش.
  • تناول السلطة الخضراء والشوربة في وجبة الإفطار قبل بدء الوجبة الرئيسية، مما يسبب اضطراب المعدة وعدم القدرة على شرب السوائل، والتركيز على الحساء وتقليل الحلويات التي تحتوي على السكر، لأنها تزيد من الشعور بالعطش.
  • – تأجيل وجبة السحور إلى نصف ساعة أو ساعة قبل نداء الفجر، بحيث يحصل الصائم على السوائل لفترة أطول خلال النهار.
  • تجنب تناول الأطعمة المشوية والمقلية أثناء وجبة السحور. تزيد العطش أثناء النهار.
  • تجنب الجلوس في المناطق الحارة أو تحت أشعة الشمس مباشرة، خاصة في فترة ما بعد الظهر ؛ تزيد من فقدان السوائل من الجسم عن طريق التعرق.
  • تجنب التمارين الشاقة التي تسبب التعب والإرهاق والعطش.