تميز رسول الله صلى الله عليه وسلم بصفات عظيمة وخصائص أخلاقية نشأت على حسن سلوكه وطرقه الأخلاقية والوصفات التي ظهرت على جسده الكريم الطاهر. الشرفاء والمتابعون، وفي هذا المقال سنعرض الرسول الأهم والأخلاق.

الصفات الأخلاقية لرسول الله

  • وهو متوسط ​​القامة لا طويل ولا قصير، وهذا ما قاله البراء بن عازب رضي الله عنه عندما قال في وصف الرسول بأنه نحيف، أي متوسط ​​القامة.
  • بيضاء اللون، ناعمة على الكتف، ورائحة لطيفة.
  • بصق جيد ونقي.
  • وجهه جميل ومتنور، خاصة إذا كان سعيدا.
  • وجهه مستدير.
  • لديه الكثير من اللحية.
  • يداه كبيرتان وشعره جميل.
  • إنه مضلع، والفم عريض، والعينان متشكلتان، وهناك احمرار في بياضهما.
  • مهووس بالكعب، وقليل من اللحم.
  • كان له ختم النبوة، وهو يقع بين كتفيه.
  • جسده قوي وصلب.

الصفات الأخلاقية لرسول الله

  • كان رسول الله صلى الله عليه وسلم غزير الخلق، وكان يقول (ربي يؤدبني فأدبني جيداً).
  • متواضع جدًا، وكان هذا واضحًا في شخصيته النبيلة، فعلامة الإيمان بالله وتبجيله هي التواضع. لأن الله هو الرب، والعبد هو العبد، والأمر متروك للخادم أن يكون متواضعا، والله العظيم هو العظيم، وهذه الصفة التي كان للرسول هي من أسباب حسناته وصلاحياته. عظمة خليقته.
  • ودائما يبدأ بالسلام بين الناس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (اشرحوا بينكم السلام)، فالسلام من صفات المؤمنين، وهو سنة مؤكدة، لكن الاستجابة للسلام واجب.
  • يستمع لزوجته ويتحاور معها استمع الرسول صلى الله عليه وسلم لزوجته باهتمام كبير.
  • كان مبتهجا ومبتسما. كان يلتقي أصحابه بالحب، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ابتسامتك في وجه أخيك صدقة).
  • كان الرسول صلى الله عليه وسلم حكيمًا ودقيقًا في التعامل مع الآخرين، وكان يحذر الناس ويحذر منهم، لكنه لم يكن بعيدًا عن أحد، فلو صدقته كان يضع المال في أيدي الفقراء. شخصًا، لن يرميها على الأرض، ويجلس حيث ينتهي المجلس.
  • يذهب إلى السوق ويحمل أغراضه بنفسه كان يقول صلى الله عليه وسلم أنه أحق بحملها.
  • يستجيب لنداء المتصل، واستجاب عليه الصلاة والسلام لنداء الأحرار والمحتاجين والعبد والمحتاجين.
  • يقبل عذر من اعتذر قبل النبي صلى الله عليه وسلم اعتذار الآخرين منه وعفا عنهم.
  • يأكل مع الخدم ويكرم الضيوف.
  • كان يفكر في أمته باستمرار، وفي أحزانه على الدوام، لأنه كان يحمل حزنهم.
  • يتآلف مع الناس ويصالحهم، لا يهين أحداً، ويرفق مع أصحابه.
  • يعظم النعمة مهما صغرها يحمد الله عليها ويشكرها، وأخلاقه عالية جدا.
  • الحق حق والباطل باطل. كان يتفقد أصحابه ويسأل الناس عن أحوالهم. لم يكن يعيش بعيدًا عن همومهم، بل عاشها وحملها وحلها.
  • هادئ، مجلس لطيف، صبور مع الغرباء.