الخزامى

تم اكتشاف نبات الخزامى منذ العصور القديمة، وكان يطلق عليه الإغريق اسم نارديس، نسبة إلى مدينة سورية تحمل نفس الاسم. من أوروبا والبحر الأبيض المتوسط ​​، ولكنها تزرع بنسبة أكبر في مجموعة من الدول الأوروبية، بما في ذلك فرنسا وإنجلترا وإيطاليا، بالإضافة إلى النرويج ؛ بسبب رائحته العطرية المميزة، يستخدم الزيت المستخرج منه في صناعة أنواع مختلفة من العطور.

أنواع الخزامى

توجد ثلاثة أنواع من اللافندر، يستخدم معظمها في إنتاج واستخراج الزيت. لذلك فهو يتمتع برائحة عطرية مميزة ورائعة والتي تشمل الآتي

  • لافندر شرقي.
  • الخزامى الليتواني.
  • لافندر شرق قزوين.

فوائد اللافندر للحمل

اللافندر من الأعشاب الهامة للحامل. هناك الكثير من النساء اللواتي يستخدمن هذا النوع من الأعشاب لتخفيف وتقليل آلام وأوجاع الحمل، ومن فوائده

  • تقليل وتقليل تقلصات الرحم وإرخاء عضلاته مما يقلل بدوره من الآلام التي تصيب المرأة أثناء فترة الحمل.
  • تنظيف الرحم وحمايته من التعرض لنزلات البرد، فعلى كل امرأة أن تنظفه مرة كل شهرين، وذلك بأخذ كمية من الغليان، وجعل بخارها يتصاعد باتجاه الرحم.
  • مضاد للجراثيم يصيب المهبل والرحم، يعمل على قتلهما والتخلص منهما، وهذا يقلل من الالتهابات التي تصيب المرأة الحامل أثناء الحمل.
  • تنشيط الدورة الدموية، وزيادة إمداد الجسم بالأكسجين، وهذا يؤدي إلى الشعور بالنشاط والطاقة اللازمين للقيام بواجبات الحياة.

الفوائد الطبية للخزامى

  • يهدئ الأعصاب ويخفف ويقلل من القلق، كما أنه يساعد على النوم العميق والهدوء.
  • تلتئم الجروح وتلتئم بسرعة، لما لها من تأثير ونتائج مضادة للبكتيريا والبكتيريا.
  • التقليل والتقليل من الآلام والتقلصات التي تعاني منها المرأة بعد الولادة.
  • مقوي لعضلة القلب والكبد بالإضافة إلى الطحال.
  • منع رائحة الجسم والعرق.
  • علاج وأدوية الصداع وآلام الرأس، فقد أثبت فعاليته في علاج وعلاج الصداع النصفي.
  • زيادة القدرة الهضمية وتحسين الهضم. لاحتوائه على مواد مسكنة لبطانة الجهاز الهضمي كما أنه يدعم إنتاج الصفراء.
  • كما أنه يساعد في القضاء على الغازات والإمساك والتخلص منها.
  • تقليل التهاب الجلد وتهيج. يحتوي على مواد ذات خصائص مطهرة ومطهرة لأنواع مختلفة من الالتهابات، وبالتالي فهو حامي جيد ضد أنواع البكتيريا التي تسبب البثور والبثور.
  • تنظيف وشد مسام الجلد. لأنه يعزز كمية الدم المتدفق داخل خلايا الجلد، فهو يعمل على تجديد خلايا الجلد، وبالتالي الحصول على بشرة صحية.