مظاهر العيد

العيد فرحة للكبار والصغار، حيث يحتفل المسلمون بعطلين شرعهما الله تعالى، وهما عيد الفطر السعيد وعيد الأضحى المبارك. إلى ربه، وكذلك تجمع الأسرة في رحلة واحدة، وهو شكل من أشكال التكافل بين الناس، وفي هذا الشهر الفضيل تجب الزكاة على الصائم، لتقوم الجهات المختصة بتحصيل هذه الزكاة وتوزيعها. فهو لمن يحتاجها مما يساهم في رسم الابتسامة على وجوه هؤلاء المساكين والمحتاجين، ويساعدهم على أداء مظاهر العيد وإسعاد الصغار قبل الكبار، في حين أن عيد الأضحى المبارك. يأتي في اليوم العاشر من شهر ذي الحجة، ويسبقه يوم توقف عرفات، ويؤدي الحجاج مناسك الحج قبل الوقوف على جبل عرفات.

مظاهر أعياد المسلمين

  • صلاة العيد بعد شروق الشمس وحكمها سنة مؤكدة. تتكون صلاة العيد من ركعتين. وللركعة الأولى سبع تكبيرات بدون تكبير الإحرام. أما الثانية فهي خمس تكبيرات. تقرأ سورة الغاشية أو سورة القمر، ثم تحتوي الخطبة على خطب ودروس مهمة في المجتمع، ثم تتصافح الناس ويتصالحون مع بعضهم البعض.
  • تكبيرات العيد، وهي من أجمل وأجمل جوانب العيد، مما يجعل المسلمين يشعرون بجمال وحلاوة العيد، ويكون بعد كل صلاة.
  • في عيد الأضحى المبارك يذبح الأصحاء شاة أو بقرة حسب طاقتهم، ويقسمون الأضحية إلى ثلاثة أجزاء متساوية، جزء منها يوزع على الفقراء والأيتام، والجزء الثاني على الأيتام. الأقارب والأصدقاء المحتاجين طبعا والجزء الأخير لمن يضحي وأهله.
  • زينة العيد تفرح وتفرح وتهيئ للقاء العيد.
  • كعكات العيد التي تعتبر من أجمل وأجمل العيد حيث يصنع معظم الناس الكيك وهناك أنواع عديدة من هذه الكيكات منها محشوة بالتمر والفستق الحلبي.
  • تحضير القهوة السادة والتمر كنوع من الضيافة.
  • – زيارة الأقارب والأصدقاء، والمحافظة على صلة الرحم، وهو ما يحثنا عليه الإسلام بشدة.
  • العيد الذي يفرح به الأبناء أمام الكبار.

مظاهر الأعياد المسيحية

  • تزيين وإضاءة شجرة عيد الميلاد.
  • أداء الشعائر والصلوات في الكنائس.
  • يرتدي بعض الناس ثيابهم الحمراء (سانتا كلوز)، ويوزعون الهدايا على الأطفال لإسعاد قلوبهم سواء كانوا مسيحيين أو مسلمين.
  • صنع كعك العيد وشراء العديد من أنواع الشوكولاتة كشكل من أشكال الضيافة.
  • زخرفة وإنارة الشوارع.
  • إقامة المهرجانات والاحتفالات الاجتماعية وتبادل الزيارات.