لازانيا

اللازانيا هي إحدى الأطباق الإيطالية ذات الأصل الإيطالي، وتعود هذه الكلمة إلى الأصول اليونانية وتعني “وعاء الطبخ”، ولكنها في الوقت الحاضر تشير إلى طبق اللازانيا الشهير، وقد استخدمت بعض الحضارات مصطلح اللازانيا للإشارة إلى المعنى الأصلي “وعاء الطهي”، والأول تم نشره وهو كتاب طبخ يصف هذا الطبق في بريطانيا، مما جعل الكثير من الناس يعتقدون أن طبق اللازانيا من أصل بريطاني، لكن هذا الاعتقاد غير مثبت ومشكوك فيه، وهذا الطبق مشابه جدًا لـ أطباق يونانية وإيطالية.

أشهر أنواع اللازانيا الدجاج، لازانيا اللحم، لازانيا الخضار، لازانيا السبانخ، ولازانيا الباذنجان، ويتكون طبق اللازانيا من أكثر من طبقة رقيقة من المعكرونة بحشوات مختلفة بالداخل، وفي هذا المقال سوف نقدم لكم المزيد من طريقة لتحضير طبق اللازانيا ونأمل أن تنال إعجابكم.

طريقة عمل اللازانيا

المكونات

  • علبة لازانيا.
  • نصف كيلو لحم مفروم.
  • بصلة واحدة مفرومة ناعماً.
  • ثلاث فصوص ثوم.
  • بقدونس مفروم ناعم.
  • صلصة البيتزا.
  • كوب جبن موزاريلا مبشور.
  • رشة ملح ورشة فلفل أحمر وكمون (حسب الرغبة).
  • ملعقة زيت زيتون.
  • ولتحضير البشاميل نحتاج كوب زيت، أربع ملاعق زبدة، كوب دقيق، ثلاثة أكواب حليب، رشة ملح ونضعها في الخلاط الكهربائي حتى يصبح المزيج كثيفاً.

كيف تستعد

  • نضع الزيت في مقلاة على النار ونضيف البصل المفروم ونقلب حتى تذبل.
  • نضيف الثوم المفروم ونحرك ثم نضيف اللحم المفروم ونقلب جيداً حتى ينضج.
  • نضع طبقة من خليط اللحم في صينية، ثم طبقة من اللازانيا، ثم طبقة من البشاميل، وهكذا حتى يكون لدينا أكثر من طبقة.
  • ضعي طبقة سميكة من صلصة البشاميل ورشي جبنة الموزاريلا المبشورة.
  • غطي الصينية بورق قصدير ثم ضعيه في الفرن على درجة حرارة مائة وثمانين درجة مئوية لمدة أربعين دقيقة.
  • بعد هذه الفترة، أزيلي القصدير واتركيه يتحول إلى اللون البني لمدة عشر دقائق، حتى يتحول الوجه إلى اللون الأحمر.

المعلومات الغذائية اللازانيا

كل حصة من اللازانيا تزن (150) جرام تحتوي على ما يلي

  • (365) سعرة حرارية.
  • (9) جرامات من الدهون.
  • (14) ملغ كوليسترول.
  • (55) مليغرام من الكربوهيدرات.
  • (16) جرام من الألياف.
  • (588) ملليغرام صوديوم.
  • (786) مجم بوتاسيوم.
  • (0) سكريات.

أخيرًا، هناك العديد من أنواع اللازانيا المختلفة من اللازانيا الحارة إلى النباتية والمأكولات البحرية، حيث يتيح الطبق نفسه للطهاة المهرة والطهاة في المنزل أن يبدعوا في استخدام الصلصات المختلفة والإضافات الأخرى.