نشرت عارضة الأزياء رحيل زكري، عبر حسابها الجديد على “إنستجرام”، بعد إغلاق الحساب القديم، مقطع فيديو هاجمت فيه الفنان محمد الشقيري، بعد أن أثار جدلاً واسعاً خلال اليومين الماضيين، من خلال تداولت صور ومقاطع فيديو لكليهما، معلنة انفصالها عنه، الأمر الذي استنكرته الأخيرة.

وفي بداية الفيديو أكدت ذكرياتي أن حسابها الشخصي تعرض للسرقة وإغلاقه بعد حذف الفيديوهات، وطالبت الجمهور بمتابعتها على الحساب الجديد، وأضافت “بالطبع ما زلت لدي صورة لك .. لذا أقول له، مهما كان عدد الدقائق التي أمضيتها، إذا كانت مليون دقيقة بالنسبة لي، فأنا لا أريد حقوقي … أردت رجلاً، ولم تترك رجلاً.

وتابعت يجب أن تعلم، الناس، بالعقل والمنطق، حاولوا أن تشغلوا عقولكم، ولا مجال أن ترمي الغالبية الاتهامات، والخطاب ليس محمد الشقيري الذي أظهر توجهاً، أنا هو. من خرج بالترند، من كان سيسمع عنه إلا بعد ظهوره معي، إذا أراد الشهرة، يجلب له لماذا .. الشخص الذي يبلغ من العمر خمسين عامًا، فأنا من صنع الترند – مع احترامي له – الواحد فيه كافي لا تتهم الناس بالتهامات .. إذا أردت أن أرى صيحة فاجيب لي شاب حلو من الذين سمعوا وأرى نموذج. معه والحفاظ على الاتجاه.

وأضافت “ما تفكر به في موسى ذاهب إلى فرعون، ما من أحد يمشي مع واحد، وله زوجة أولى تؤمنها وتتخيلها، بينما يعانقها ويقبلها، ويغادر. هذه الصور معها “.

وتابعت “الزواج دعاية بغض النظر عن كونه عرفا رسميا مهما كان .. وكل عائلتي يعلمون وهناك مكالمات مسجلة مع الشقينيري وأبي ووالدتي. وأبيع الهدايا للصبيان. .

وتابعت رحيل ذاكرتي وهي تبكي أقول إني أعلن الفراق، لأنه طلقني مقنعًا، لأنه خائف وجبان. فيك … الحب صفة إلهية في يدي ربنا ربنا ينبت الحب في قلوبنا، ومنذ أن عرفتك وأنا في مصائب .. إلا الأشهر الأولى التي كانت حلاوة البدايات، غير أنني لم أر معك شيئًا حلوًا. كنت أتحدث معك، لم يكن ذلك من حقي، ووضعت حذاءًا قديمًا في حقيبتي.

وتابعت “أعطيتك جواز سفري بسبب حبلة .. أنا من رابع مستحيل أن أسير مع شخص في الممنوع. ربنا أمرني بأنني أحببتك ولن يلومني أحد. مستحيل عليك”. سيأخذ رجلاً من واحد. لا تتوقف “.