بعد أن أعلن الفنان محمد الشقيري، أنه تقدم بشكوى ضد عارضة الأزياء رحيل زكري، متهماً إياها بانتحال صفة زوجته من أجل التشهير به.

وأكدت رحيل أن الكدمات التي ملأت وجهها ناتجة عن حادث مروري تعرضت له خلال الأيام الماضية، وليس بسبب لكمها الفنان محمد الشقيري.

وكشفت في البث المباشر أنها تزوجت من محمد الشقيري لمدة عام وشهرين وعاشت معه في شقة بالمعادي، ولم يف بوعوده لها بالكامل، وأن ثلاثة أو أربعة آلاف جنيه فقط كانت قضى عليها خلال تلك الفترة.

وأضافت “لقد أعلنت انفصالنا لأنه أنكر زواجنا في المقام الأول، ولم يكن عندي من سار معه ليومين وخلاص، أنا أتحدث الآن، ليس لأجعله مشهوراً، ولكن لأن لدي أطفال”. وأنا أحب أن أسمع هذا الحديث عن والدتهما، وهي صديقة عادية للعائلة، ونفت الأمر وقلت إن هناك أشخاصًا على مواقع التواصل الاجتماعي كانوا يحاولون ابتزازه.

وأضافت “سأتحدث إليكم عن الفيديوهات التي قمت بتنزيلها اليوم بخصوص فراقتي عن محمد الشقيري، وكثير من الناس كتبوا أنهم مختلقون ولن أصنع لكم فيديوهات أيضا يعني، وهذا هو ليس حالتي والناس لم يوقفوني بينما كنت أحاول الشفاء، وكنت أسمع بيني وبين ربنا، أعني على سبيل المثال، كنت أرتدي ملابس مفتوحة في وسط الشعوب العربية، تقاليدهم تمنعهم من هذا و دينهم كذلك، ومظهري الخارجي سيكون في الستين مكرًا بسبب لباسي الخارجي “.

واختتمت بقولها “مهما سمعت كلاماً وشتائم لا يهمني. كلنا نخطئ ونقول ربنا يرشدنا جميعاً” تزوجته لمدة عام وشهرين ولكن الكل من عائلتي علمت بزواجنا، وقد التقى بأمي وابن عمي طوال فترة زواجنا، وليس كل عائلتي، وانتقلت للعيش معه في المعادي، وعملنا على جميع شروط الزواج، والتي هو دعاية، وقد أعلن لأناس معينين لأنه لم يكن يعلم لأول مرة، وكانت محترمة. شعرت أنا وزوجته الأولى أن ضميري يوبخني، ولم أستطع أن أتخيل يومًا ما أنني سأتزوج برجل متزوج، وفي كل مرة أتخذ فيها قرارًا بأنني كنت بعيدًا عنه، لم أكن كذلك لأنني أحبه وما زلت أحبه، ولكن هناك أوقات يضطر فيها المرء إلى الضغط على نفسه من أجل الراحة، وفي النهاية كل وعوده هي الوفاء، لم يكن ينفقني.

وكانت عارضة الأزياء رحيل زكري، قد كشفت تفاصيل انفصالها عن الفنان محمد الشقيري كزوجته الثانية، بعد جدل واسع أثير على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، بتداول صور وفيديوهات جمعتهما.