آثار الرسول صلى الله عليه وسلم

أما أثر الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، أو العهد الكريم، فيتمحور حول المتعلقات الشخصية التي استخدمها في حياته. والناس يعلمون أن هناك من الصحابة الكرام رضي الله عنهم أغنى من نبينا الكريم، ولو أراد ثروات الدنيا لامتلك كنوزها.

وبقيت كل هذه الأدوات محفوظة في مسجد بمصر خلال العصر المملوكي حتى جاء الحكم العثماني عام 1517، وتمكن السلطان العثماني من هزيمة السلطان المملوكي قانصوه الغوري في معركة “مرج دابق”. المقتنيات موجودة في اسطنبول وهي معروضة للجمهور ولا تزال حتى اليوم.

بعض هذه المقتنيات

  • أما الخاتم الجليل المصنوع من حجر “الكاميليون الأحمر” فقد نقش على هذا الحجر بالخط الكوفي “محمد رسول الله”. كانت هذه القطعة متصلة بخاتم الرسول الذي كان يرتديه بإصبعه الطاهر. عفان ولكن هذا الخاتم سقط من يد الخليفة عثمان بن عفان في بئر ماء ولم يعثر عليه.
  • اللافتة وهي قطعة من الحرير الأخضر صنعها العثمانيون ووضعوا في وسطها راية رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد استخدم هذه الراية في فتح خيبر.
  • عمامة النبي.
  • البردة الشريفة تحفظ داخل علبة وتعرض على الناس.
  • شعر من راس نبينا الكريم.
  • تحطمت إحدى أسنان الرسول الكريم أثناء غزوة أحد، وهي محفوظة داخل إناء من الذهب.
  • كحل الرسول الكريم.
  • باطن نبينا الكريم.
  • عمامة الرسول وعباءته وعصاه.
  • القارورة التي استخدمها نبينا الكريم في وضوئه.
  • إناء من الفضة قدم فيه سهيل بن سعد الماء لرسول الله.
  • الحجر الذي كان الرسول صلى الله عليه وسلم يتيمم للصلاة في يوم لم يجد فيه ماء يتوضأ.
  • يبلغ طول سيفه صلى الله عليه وسلم 100 سم، وله يد من الجلد، ووزنه حوالي 930 جرامًا.
  • آيات قرآنية بخط عثمان بن عفان رضي الله عنه.
  • رسالة من محمد رسول الله إلى ملك الرومان.
  • رد الرسول الكريم على مسيلمة الكذاب الذي ادعى النبوة.
  • رسالة رسول الله الى المقوقس ملك الاقباط.
  • رسالة محمد رسول الله إلى المنذر بن صوي أمير منطقة الأحساء.
  • رسالة رسول الله إلى حارث بن أبي شامير الغساني مُلحقة بخاتم محمد رسول الله.