جامعة الملك خالد

أكبر جامعة في المملكة العربية السعودية جامعة الملك خالد تأسست بأمر من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز في التاسع من يناير عام ألف وأربعمائة وتسعة عشر هجرية، وكان حينها ولي العهد، وكان إطلاق هذه الجامعة على خلفية اندماج جامعتي الملك سعود وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في منطقة عسير، وجاء الأمر بدمجهما معًا لتشكيل جامعة تحمل اسم الملك خالد في مدينة أبها في محافظة عسير، وتقع في الجزء الجنوبي الغربي من المملكة العربية السعودية. بين جدرانه.

بداية الجامعة

كانت جامعة الملك خالد في بداية عهدها تتكون من أربع كليات فقط

  • كلية الشريعة وأصول الدين.
  • كلية التربية.
  • كلية الطب.
  • كلية اللغة العربية والعلوم الاجتماعية والإدارية.

بعد ذلك توسع نطاقها لتصبح أكبر جامعة على مستوى الجامعات السعودية. وقد ضمت أكثر من سبع وأربعين كلية بعد إعادة هيكلتها، فتم إنشاء كليات منها كليات البنات وكليات العلوم الصحية وكليتين للمعلمين، وأحدث الكليات هي

  • هندسة.
  • اللغات والترجمة.
  • علوم الكمبيوتر.
  • الصيدلية.
  • العلوم التطبيقية.
  • العلوم والفنون.
  • الإدارة والاقتصاد المنزلي.

تصنيف الجامعة

تمكنت من الازدهار والتقدم بسرعة كبيرة على الرغم من تأسيسها مؤخرًا، لكنها تنافست مع الجامعات السعودية والعربية والعالمية وفقًا لتصنيفات Webometrics لعام 2012، حيث احتلت المرتبة السادسة على المستوى الوطني، والحادية والعشرين على المستوى العربي، والمرتبة. ألف وثمانمائة وخمسة وثلاثون في جميع أنحاء العالم.

المراكز العلمية

تضم الجامعة ثمانية مراكز علمية داخل أسوارها وهي

  • مركز التوفل.
  • مركز البحوث والدراسات الاجتماعية.
  • مركز حوكمة الشركات.
  • مركز اعداد القادة الاداريين.
  • مركز الأمير سلطان بن عبد العزيز للبحوث والدراسات البيئية والسياحية.
  • مركز المواهب والإبداع.
  • مركز بحوث أمراض المناطق المدارية.
  • مركز أبحاث علوم المواد المتقدمة.
  • مركز المعرفة لريادة الأعمال.
  • مركز الوثائق والمحفوظات.
  • مركز المواهب والإبداع.
  • المركز الاعلامي.

أهداف الجامعة

  • السعي لتحقيق ما تطمح إليه المملكة من تنمية مستدامة للمعرفة تدعم الأهداف الدينية والوطنية.
  • الارتقاء إلى مستوى متميز في كافة الأبعاد العلمية والبحثية والخدمية للجامعة.
  • العمل والسعي الجاد لتحقيق الجودة الشاملة ومعاييرها في المخرجات التعليمية.
  • السعي للحصول على الاعتماد الأكاديمي والمؤسسي وفق معايير معتمدة محلياً وعالمياً.
  • خلق بيئة أكاديمية مناسبة لجذب أعضاء هيئة التدريس المتميزين وتطوير قدراتهم.
  • السعي للوصول إلى مجتمع المعرفة من خلال تفعيل دور التكنولوجيا ونشرها.
  • معرفة مدى ملاءمة متطلبات السوق للعمل وتخصصات ومخرجات الجامعة.