جمال

الجمال هبة من الله تعالى، وتختلف معاييره باختلاف الشعوب والحضارات والأزمنة، وحتى من شخص لآخر في نفس الوقت والبيئة. من الصعب أن نغير جمالنا الداخلي مهما مرت الأيام والسنوات، وتتلاشى فيه الأحزان والهموم. المعدن الجيد يظل جيدًا. أما بالنسبة للجمال الخارجي، فهناك العديد من العوامل التي تؤثر عليه سلباً أو إيجاباً. الإنسان الخارجي.

كيف تحافظين على جمالك

  • ممارسة الرياضة، لأن الرياضة تجعل الجسم رشيقًا ورشيقًا، وتقي من العديد من الأمراض التي تؤثر على صحة الجسم وبالتالي جماله، وتنشط الدورة الدموية، وتحسن صحة البشرة وإشراقها.
  • تناول طعام صحي، غذاء صحي هو السر وراء الصحة والرشاقة والجمال، والغذاء الصحي هو غذاء متوازن يحتوي على جميع العناصر الغذائية الموجودة في الهرم الغذائي، من النشويات والكربوهيدرات والدهون والبروتينات، ويجب التركيز على الفيتامينات والأدوية. المعادن بأنواعها، لتغذية الجسم ككل، والوقاية من الأمراض، والمحافظة على صحة ونمو وبريق الشعر، وبريق وصحة العينين، وجمال البشرة ونضارتها.
  • شرب كميات كافية من الماء، فالمياه تخلص الجسم من السموم التي تسبب الأمراض وتؤثر على جمال البشرة، كما أنها ترطب الجسم، فتبدو البشرة أكثر شبابا ونضارة. قلة الرطوبة
  • تجنب الإجهاد والتوتر النفسي، حيث أن الصحة النفسية لها أكبر الأثر على جمال البشرة، كما أن الإجهاد يسبب ظهور البثور على الجلد، ويقلل من صحة الجسم بشكل عام، ويسلبه طاقته وحيويته وجماله. .
  • أخذ قسط كافٍ من النوم ليلاً، لراحة الجسم، وإزالة متاعب النهار، والسماح للجسم بتجديد خلاياه واستعادة نشاطه، وتنظيم توازن هرموناته، حتى يتمكن الجسم من الاستمتاع بحياة صحية، وتجنبها. السهر لتجنب الهالات السوداء وانتفاخ العيون وشحوب الجلد.
  • تجنب التعرض لأشعة الشمس. لأنه يسبب اسمرار الجلد وظهور الكلف والنمش، ويسرع من ظهور التجاعيد، ويجب استخدام طبقة وافرة من الواقي من الشمس عند الخروج في النهار.
  • يجب التقليل من استخدام المكياج، وعدم استخدام الأنواع الأقل شأناً أو منتهية الصلاحية، وتنظيفه من الجلد جيداً قبل النوم.
  • من الضروري استخدام ماسكات طبيعية لتقشير البشرة كالليمون والسكر وماسكات تغذي وترطب البشرة مثل العسل والموز والحليب والأفوكادو والزيوت الطبيعية بأنواعها والصبار والتي تساعد أيضاً تقليل ظهور التجاعيد.