عصير الصبار

الصبار من المواد الطبيعية التي يحمل فيها قدرًا كبيرًا من الفوائد لصحة الجسم والشعر والبشرة، وذلك بفضل غناه بالعناصر الغذائية مثل فيتامينات سيبا، بالإضافة إلى العديد من المعادن، مثل الزنك والسكريات والمغنيسيوم والبروتينات والسيلينيوم والأحماض الأمينية. ويستخدم الصبار بعدة أشكال منها المشروب وكذلك الزيت، لكن يجب الحذر من الإفراط في استخدام الصبار، لأنه قد يسبب بعض الآثار الجانبية على الصحة.

أسهل طريقة لتحضير عصير الصبار وتصنيعه

  • أحضر الجزء الأوسط من السيقان الخارجية لنبات الصبار. تتركز مضادات الأكسدة بشكل كبير في هذا الجزء من سيقان الصبار وهي أكثر نضجًا.
  • يتم الحصول على هلام الصبار من قطع سيقان الصبار واستخراجه بالكامل وتخزينه في وعاء نظيف محكم الإغلاق.
  • ضعي الجل في الخلاط وأضيفي إليه كوبًا من الماء.
  • يفضل استخدام عصير الصبار خلال أربعة أيام. لأنه يفقد فوائده بعد ذلك.

فوائد عصير الصبار

  • مضاد للالتهابات، لذلك فهو علاج ودواء فعال لمشاكل الأمعاء وعيوبها، وتناول عصير الصبار بشكل يومي لمدة أسبوعين يخفف من بعض الالتهابات مثل التهاب المفاصل والأذنين وكذلك الروماتيزم.
  • يساعد في تخفيف آلام العضلات.
  • يقلل من أعراض ارتجاع المريء، ويحافظ على مستوى القلويات في الجسم.
  • غني بالعناصر الملينة، لذلك فهو علاج فعال للإمساك.
  • يتخلص الجسم من الدهون الثلاثية، وبالتالي يحافظ على مستوى الكوليسترول في الدم.
  • فعال في القضاء على السمنة والقضاء عليها، من خلال حرق الدهون، وتحسين التمثيل الغذائي في الخلايا.
  • يحسن صحة الفم، من خلال قدرته على شفاء تقرحات الفم، والحفاظ عليه نظيفًا، ويقلل من الإصابة بالتهاب اللثة، ويضعه على اللثة الملتهبة التي تعالجها بسرعة، ويخفف من آلامها.
  • ينظم مستوى السكر في الدم، وبالتالي فهو مفيد لمرضى السكر، لكن الأفضل والأفضل استشارة الطبيب قبل تناوله.
  • شرب كوب ماء مع ملعقتين من عصير صابر على معدة فارغة لتخليص الجسم من السموم وعلاج القرحة.
  • غسل العين بمحلول من العصير والتخلص من الاحمرار والتهيج، وتحضير المحلول بإضافة ملعقتين كبيرتين من عصير الصبار إلى كوب من الماء.
  • يقلل من أعراض الجيوب الأنفية، ويعالج التهابات الصدر الناتجة عن أنواع مختلفة من الحساسية. هذا لأنه غني بالمغنيسيوم.
  • يعيق تكوين الخلايا السرطانية، وفي حال وجودها يعيق نموها وتطورها، فهي غنية بالمواد والخصائص المضادة للسرطان.
  • يقوي ويقوي جهاز المناعة في الجسم، وذلك بفضل غناه بالأحماض الأمينية.
  • مضاد حيوي طبيعي للأنفلونزا والتهاب الشعب الهوائية وكذلك الزكام والسعال.
  • يؤخر ظهور خطوط الشيخوخة والتجاعيد، من خلال الحفاظ على نعومة البشرة وتجديد خلاياها وتنظيفها من الخلايا الميتة.
  • يزيل علامات وعلامات تمدد الجلد على النساء الناتجة عن الحمل.
  • يقلل من التهابات وتهيج الجلد، لذلك فهو علاج ودواء فعال لتهيج بشرة الشباب بعد الحلاقة.