الشاعر عثمان مجذوب علي أبو علي

المحروم يلقي، والقلب، والقلب الكئيب …. وحزن القمر بالقرب منك يئن. عشت القِب سنين دون مرض …. التقطت صمت الصمود على صوت الأنين. رائحة شعري مثل زهور الماء. كنت أكثر مرارة من زهور النعمان .. كانت متكئة في بطنها. زارتها الروح. ممنوع. مستوى الحياة. بكوب من دوار ….. يا وسمة ابكي بالدموع ككوب بكيت ما لم يبكي القدر …. والدموع تنهمر منها كالدم. الورود كانت في الرياض يا ياسو جراحي ….. ودموع ريم من رؤيتك كانت زهور الزاوية ….. بكت ابنتها قلبي البكر فقالت ايها اللطيف مالك ذلك ….. .. الصحراء تأمل أن تلد في المستقبل. قلت ريم أنت تستمتع …….. في صعيد مصر، هم ليسوا حامل ولا مكروه، تلك الفتاة نطقت بصربي …. .. وذابت مشاعري في نهر مثل النهرين الجديدين منها يريم. كنت أمرح معك بوفرة … النعيم، وأكتب قصائدي عنك. الآن يا يريم أصبحت مكبلات الأقلام ….. أين صوتت