القصة

القصة نوع أدبي يسلط الضوء على الجوانب الإنسانية، ويثري المعلومات والخيال البشري ويساعده على معرفة وجهات النظر المختلفة، ويساعد الشخص على التعرف على الثقافات والحضارات المختلفة. كما أنه يبسط إيصال المعلومات بين الناس بطريقة سلسة وممتعة. وهي من أكثر أنواع الكتابة التي تجذب القراء بشكل عام، وخاصة القصص التي تحتوي على رواية سلسة، وطريقة شيقة وممتعة لنقل المعلومات دون الشعور بالملل أو عدم فهم القصة وتشوش الأفكار وتسلسلها. من الأحداث.

طريقة كيف القصة

كتابة القصة ليس بالأمر السهل، ففي المقام الأول يجب أن يتمتع الكاتب بالموهبة، فهي أساس النجاح والتطور. بعض النصائح لمن يريدون كتابة قصة يفضلون متابعتها، مثل

  • الإلمام بالعناصر الأساسية والثانوية للقصة، وفهم المفهوم والتعريف والمعنى العام للقصة والمفهوم، والتعريف التفصيلي لها ومعناها.
  • اختيار الموضوع بشكل مناسب وواضح، ويفضل أن يكون للكاتب هدف محدد أو فكرة مهمة يريد إيصالها. الوضوح في الفكرة يعطي راحة كبيرة للقارئ، خاصة إذا كانت القصة تحاول معالجة مشكلة قديمة وخالدة في المجتمعات.
  • استخدام أسلوب جميل وأنيق وبسيط مع الابتعاد عن التعقيد. ويفضل ابتكار اسلوب خاص للكاتب مع الابتعاد تماما عن تقليد كاتب اخر في اسلوبه. كما يجب عدم الاهتمام بالمعاني والبلاغة اللغوية في أسلوب الكتابة. ما يميز كل قصة عن الأخرى هو أسلوب الكاتب وطريقته في جذب القراء.
  • تجنب سرد التفاصيل غير المجدية التي لا تضيف شيئًا إلى القصة باستثناء الحشو الإضافي.
  • قراءة نهم للكتاب لا يمكن أن تتطور وكتاباته لها معنى مهم وأن القراء لا يحبونه إلا بعد أن يشرب من بحر الكتاب حتى يروي عطشه. في ابتكار اسلوب خاص بعيد عن التقاليد.
  • يشعر القارئ أن القصة قريبة منه، وأنها جزء لا يتجزأ منه ومن شخصيته، وأنها تمسه وكأنها تتحدث عنه، وللوصول إلى هذه المرحلة، يجب على الكاتب أن يتعب كثيراً ويتعب. يصنع طريقته المميزة بمفرده.
  • الاهتمام بالشكل الخارجي والداخلي للقصة، حيث يجب الانتباه إلى مسافة السطور عن بعضها البعض حتى لا يتعب القارئ أثناء القراءة، وعلى الكاتب أن يختار الصور بعناية، ويختار الصورة المناسبة. إطار للقصة.