وكشف الفنان مصطفى كامل، خلال تصريحات صحفية، عن آخر المستجدات في حالته الصحية، بعد دخوله المستشفى أخيرًا، إثر إصابته بنوبة عصبية شديدة.

قال كامل “الحمد لله أنا في البيت الذي حدث معي، أقول لنفسي قبل أن أتحدث وأقول للناس أن أقول لهم إنه لا داعي لأي توتر في الحياة. قل سيحدث لنا إلا ما لقد كتب الله لنا، الحياة لا تستحق أن تجري أكثر من اللازم، فأنا من الأشخاص الذين من المعروف أنني مجتهد، وزوجتي دائمًا تقول الكثير مثل هذا، وكل أصدقائي يقولون لي إنني أشعر بالخزي “.

واضاف “هذا اليوم انا ذاهب الى الموزع باسم منير لدخول اغنية” تاني يوم “باكرا بسبب الصيف وانا ذاهب. اشعر بتعب زوجتي، فقالت لي لا غادري، قلت لها، لا، الرجل ينتظرني للعمل. كان الشارع مزدحمًا في الصباح، ووصل الوقت إلى السادسة والربع “.

واختتم مصطفى كامل حديثه بالقول “عندما كنت عائدًا من باسم بميدان العباسية، واجهت والله لحظات عذاب موت روحي. ضاقت عيني. لم أر امرأة عربية. بقي عشرون منهم. كانت محاولة صعبة. أجبت على الهاتف المحمول من لوحة القيادة وتحدثت إلى زوجتي. لم أبق على جسر أكتوبر ولا أعرف شيئًا لكنني كنت في مستشفى الصفا. قاموا بعمل مخطط كهربائي للقلب، وأشعة سينية وتحاليل، واستدعوا طبيب الأعصاب، الذي قال إنني كنت في مرحلة تسمى الأزمة العصبية، أسوأ بكثير من النوبة القلبية.