سعد بن جابر بن محمد بن الهاجري، شاعر كويتي، الملقب بالمرابي، وله العديد من القصائد الشعرية أذكر بعضها هنا

يضيقني العالم بكآبه

وهذا هو سبب ابتسامة المرأة، ورأت جانب العالم

أحببته مني وإلي وهو أحبني منه ومنه

بدون لا، أعترف، وبدون لا، يعترف

كلبه غاضب والكلب يعرف الغرض من كلبه

وعلياء بفرح وابتهاج ودموع تذرف الدموع

أحبه، أحبه، أحبه، فهذا يعني أنني سأموت فيه

يعني انا ميت معا حبه و رتبة شرف

إنه ميت وفي حالة حب، والسبب أنني لست مضطرًا لإخباره

الغد الدنيا نزوة وهو محترف

طويل القامة الذي لا يقبلني ويعانقني بين يديه

صرخت فريستها فرحة وسقطت الرفاهية

أسير معه بلا مكان ولا كيف ولماذا

من حيث تكتسحني أغمض عيني وأتجول

إذا قال لا، أقول لا، وإذا قال نعم، أقول نعم

ما هو معروف لما أسمعه، ما أراه، ما أراه، ما أسمعه، ما هو معروف

ما أعرفه هو أن والدي يجملني وأبي

وكان العدل في نفوره. جعلني أكبر منحرف

سامحني الله وحفظه الله ورحمه

علمني أن المسافة نكسة وأن النفور هو اشمئزاز

بارك الله فيك ويقبلك الله

إذا عرف أنك تضيع، سيأخذني

منذ أن كنت صغيرا أعشقك وأتأمل فيك

حتى تتفرع معي

لقد نشأت وأنا أحبك ولكني بدأت في تخيلك

غبي

من أول أراك وأعشقك

وأنا أحب خيط العذر لمن قادني

والآن إلى أمني، وذهبت وحصلت عليك

طاردني الحزن وطاردني

الشارع الذي له هيبة هو هيبة الملك

من تهجى خطوتي واعتاد علي

من تحت نافذتك أريد أن أسألك

يغلي من المرجل

إذا كنت أعرف أن مستقبلي هو مستقبلك

ماذا كان غيابي وزادني

هنا فقط ولا تزعجك وتزعجك

سأقف إلى جانب غيابك وعودتي

أنا لم أوقف عينيك، عدت وأخبرتك

توقف عن الوقوف ورائك، تناديني

من حشمتك، إذا وصلت إليك، ما الذي سيقودك

يا أخي بثور العذاب وهدئني

أشعر أنني خطيئة في عيون أهلك

إحساسي بالشعور بالعبء

المدى، والجوال، والعملاق، والكوت

ولي ومشقات الليالي الطويلة

جنك و الدنيا شهداء و توابيت

وقبورنا أنتم وفضول الأدلة

أنا بطيئة، وأنا معهم أخطط للموت

والله أتى بك وأنت الأفضل والأفضل

سوف تموت بحواسك وسمعك وصوتك

يا أم كثيرين يكفيهم القليل

إنهم يعانون من جروح طعنات في حرب جالوت

واسترخي من الورد الجميل

وألذ من عصير التوت

ويصنع أعذاراً كاذبة بعد الفشل

وهو أصغر منه خائفًا من لعب دور بيلوت

ويا أعظم من هدى شيخ القبيلة

أنت جوهر قوت اللوبيا

وانتم حكايات الف ليلة وليلة

وأنا أفكر دائمًا في الموت

وجلبكم الله وإياكم خير الوسائل

قال ابق، فقلت انظر على هذا النحو

امش في الاتجاه أو افترق

والطريق بلا خل ورفيق

ما يوسع عقل من يطرق

سوف أقابلك مثل صديقي

في غروب الكون فقط مشرق

سأجعل شخصًا يلائم عينيك

وأبكه مثلي وأحبه واسرقه

وتخلَّ عن حبك بقول وداعًا لشخص يغرق

ولم يهرب حراً، لقد غرقه انفصالك

اتركه لي من ذكر يضيق وجهك

ونسيه يون وسكب عرقه

سومة النصي وسماء العتيق

ونفخ قلبه بالحروف وأشعل فيه النار

خذ عينه، لا تقرأ الخط الخاص بك، دعه يذهب

يعذبه ويذبح طموحه بورقه

ودعه يقف على هذا الطريق

مات من البرد واصاب ذراعه

يا كل مسافات العذاب

يا عين شرعية يا يد مقدسة

يا عكس السعادة بعد الاكتئاب

يا نقيض الحزن بعد الضحكتين

يا سؤال قبل الإجابة عليه

سلوم يتأمل في ردود جيم سين

أيها الأدب، أيها الخلق، أيها العبقري الشاب!

يا عون الراعي المعين عونا

ذكرني بالاجتماع والغياب

والذكر يفيد المؤمنين

وتعال وقفي وقل للتلال

أنت أنظف خد، ولست أنظف جبهتك

وعلمني الشهية لأحرف الكتاب

إنه بين أحمق وأحمق

فارع يحب رسائل الغربة

لا فكر ولا خلق ولا عالم ولا دين

يغلق الفطر ويفتح الف باب

للضوء وللضوء وللراتنج

يتم تلقيح النزوة وتحمل السراب

غباء وقلة طعم الجنين

علمها واين يحب الانتماء

لحسن أو حسن أو حسين

وعلمها يذل الله ويخافه

قاطع الشيك هو علامات اليقين

وأعلمها أنني على حافة السحاب

وفي اليوم الذي أخبرتني فيه سألتك أين أنت

قلت ساخرا فوق التراب

قلت بينما ابتسم جملتين

قطعة حلوى تحب الذباب

ماذا تفضل عند دارغام اريين