خالد عبدالرحمن

المطرب خالد عبد الرحمن الودعاني الدوسي من أصول سعودية، مسقط رأسه مدينة الرياض، وله خمسة إخوة أكبرهم. عندما بلغ سن الخامسة عشرة دخل في مشاعره العاطفية قبل أن يدخل المجال الفني. لهذا كانت كل ميوله إلى الغناء الحزين. سافر في عام 1962، 28 نوفمبر، وكانت أسفاره مع جميع أفراد أسرته. يتمتع خالد عبد الرحمن بميزة كبيرة في تلحين معظم أغانيه. يحب كتابة القصائد ويطلق عليه لقب الشاعر الكبير، ويؤدي أحياناً أمسيات شعرية ويحب تأليف بعض الأغاني وتغييرها وضبطها. الأمر الذي أثر عليه بفنانين من بينهم الفنانة (سلامة العبد الله) و (حمد الطيار) في جلسات عائلته، وهو يغني، مما أدى إلى تكوين صوته الخاص، أي تسجيل الأغاني بصوته، وبالتالي أدى إلى تسربها إلى السوق، لكنها لم تكن النسخة الأصلية، ورغم كل هذه الأحداث ما حدث له هو أنه رفض في البداية فكرة أن يصبح فنانًا مشهورًا معروفًا للجميع. بل قال أنا راضٍ عن كوني فنانة لنفسي ولأسرتي وأتمسك بها فقط كهواية.

وهذه بعض أغانيه

يا عني

غائب عني، ترى للبطء، ولم أرك في عيني، ولم أتي إلى القطار، أطلب الكثير من الصبر، قد تأتي في يوم هاتفي، تبحث أثناء وجودك في القضية هوسك بالذاكرة سرق مني النوم. امشي وتحدث وادبر، سأرسل لك كل من انكسر في الجفاف، تكبير، وأعلن لك شوق للحب، عماري، وسأكون سعيدًا معك، ولا يوجد افتراء إذا رأيت أنت، لذلك لم آخذ حالة طوارئ

وشلون ماجليك

وأنت من علمني حبي، هوسي، سأحب عيني، أسأل وأستقبل الجواب في محجر عيني، تصوير جمل عذابك، حبك، سوف يغليني، و سوف تغليني، وسأغليك، وحياتي كلها تنال لذة الحب، لذة الحب، صبرك على هذا قليل، بغض النظر عن مقدار التضحيات، هذا قليل، لذا سهر لوقت متأخر عيون حبك.