يجب أن أكون مخطئا

لقد تحملت أن أكون معي، الحقيقة، لأكون الشخص الذي ظلم نفسه وهو صامت

إن خوفي يحمل في طياته حيلاً تسلح أيوب صبره على كل ما حدث. جميل الصبر عذراء

انا عمرك وانتي زمان هذا المظلوم اوقف الحياة ولا انت عذابك علي منقسم

أغنية بعنوان (صبر أيوب) للمطرب خالد عبد الرحمن، غناها وألحان علي مقام البياتي.

خالد عبد الرحمن مغني وملحن وشاعر سعودي. اسمه الكامل خالد عبد الرحمن محمد علي الدوسري من مواليد عام 1965 في الرياض بالمملكة العربية السعودية.

عندما تعلم العزف على العود تأثر بالفنانين سلامة العبد الله وحمد الطيار. غنى للمقربين منه، وقام بإعداد وصياغة وتأليف بعض الأغاني. تلك الأغاني بصوته تم تسجيلها في تسجيل خاص وتسريبها إلى السوق كنسخة غير أصلية وأصبحت شائعة لدى المستمعين، وكان الطلب يتزايد من متاجر التسجيلات للحصول على المزيد من تلك الجلسات الخاصة التي تسربت بشكل أساسي دون علم خالد.، ولأنه في البداية كان يرفض فكرة أن يكون فنانًا للجميع، بل أن يكون فنانًا لنفسه وللمقربين منه فقط كهواية يمارسها من وقت لآخر، وليس ملزمًا بالتواصل فيه كفنان محترف.

ولأنه كان خائفا من الآخرين يثنون عليه، بدأ ينشر قصائده تحت اسم مستعار، وامتد حضوره الجميل على مساحات كبيرة من صفحات المجلات والصحف، وبدأت تساؤلات الإعجاب تحاول البحث عن شخصية “مخاوي”. ليل “، وكان يوقع توقيعه للجماهير باسم” مخاوي الليل “، وبعد أن حاول بعضهم ادعاء أنه الشاعر” مخاوي الليل “، ثم خرج خالد عبد الرحمن ليعلن أنه كان يحمل الاسم المستعار “مخاوي الليل”.

لديه العديد من الألبومات الجميلة وهي كالتالي بحسب تاريخ صدوره

بصراحة، 1988

بقايا الجروح

زعيم الأمة

انتظرته 1991

رسالة إلى شخص معاق

لوبكيت 1992

راجع 1992

جوهري

Samaritans 1992

آهات 1992

أود أن أرى القلق 1993

أمير تدلل 1994

صفحة جديدة 1995

قلادة وسوار 1996

فرحة قانا 1997

علي الناوي 1998

قلبك كبير 1999

أعاني 2000

يا هاجيري 2001

سأجعلك تصل إلى عشرة عام 2002

وجه المرآة 2002

مثل العسل 2002

Samaritans 2 2004

سماعات 2004

قمري 2005

عودة الليل 2007

روح روحي 2008

الخالديات 2010

لذيذ 2011

البوم اغنية مع المنشد عبدالله الساكيتي 2013

وأخيرا ألبوم الصبر أيوب.

كان من أهم ألبوماته رسالة إلى ذوي الإعاقة، حاول من خلالها لفت انتباه الجمهور العريض بحس إنساني إلى هذه الشريحة من المجتمع التي تمثل شريحة في كل بلد وفي كل مجتمع. وكانت هذه الرسالة الإنسانية صرخة حارة من كل من أعاقتهم ظروف الحياة من ممارسة حقهم المشروع. أراد خالد عبد الرحمن في مجتمعهم إيصال رسالة إلى كل المستقيمين، فأثري رسالتهم وأثنى على مشاعرهم فيها.

أما بالنسبة لمقتنياته الشعرية، فقد عُرف بالشاعر قبل دخوله ساحة الغناء، وله مجموعة واحدة نُشرت باسم (عطا).

وعرف عنه تحفظه في مقاطع الفيديو الخاصة بأغانيه، حيث كان يرفض دائمًا إظهار فتيات عاريات معه، كباقي المطربين، احتراما لتقاليده.

كما يشهد له البعض في محاولته نقل التراث السامري لسماع الجمهور العربي.