الفنان حسين الجسمي

بدأ حسين الجسمي شهرته بعد أن أطلق ألبومه الأول عام 2002، وبعد ذلك اشتهر وغنى في المسلسلات التليفزيونية. شارك في العديد من المهرجانات الغنائية مثل مهرجان هلا فبراير في مدينة الكويت ومهرجان دبي ومهرجان قطر. تميز بأسلوبه الفريد وكان متواضعا جدا. مما جعله يبرز بين الفنانين.

لا تقارنني بالآخرين

لا، لا، لا، لا تربط الناس بمصيري، فمعظم الناس يفهمون أنني لست مثل أي شخص آخر. أسأل عينيك، حبي، من أين تحصل على مثل هذا اللطف، أو الشعور بقلبي في اليوم الذي أتصل به، يا حبيبي، لا، لا، لدي قلب، وشخص إذا كنت أنوي الحب، يستدير بعناد مني حبي لن يجيبه احد. قد لا يكون قلبك في يدك. لقد آذيته. لم أسأله لماذا حبك. لا لا لا. كان قلبك حبًا ثانيًا. غدا، تدور حول الرقة. إنه يعوضك عن غيابي يا حبيبي. شخص ثان.

يا روح الروح

يا روح خفيفة، تشفي قلبي من إعاقاته، ارحمني، إذا تراكمت الاتصال وأنا من شفقته، مر الوقت علي وابنتي كانت تنتظر طول فراقها، ارحمني هذه الروح، أهانك بالشوق والشوق إلي، ما هو الوقت لي، إذا لم تكن سعيدًا بالقلب وإشراقه، فأنت من تملك الرضا واللطف والأخلاق، ارحمه أنت. سيطرت على جفاف النوم، يؤلم قلب السويد، لقد بنيت منزلاً، لم يخفيه أحد، لكن إذا عدت، لم ينتشر السد، وسكب الشوق المناسب لي.

أنا الشاكي أنا البكاء

يقول من قضى ليلة الحرب، نعاس، جفاف نوم، لم ينام مع الحليف النائم من الهم، أصبح في عقله مهووسًا، ونهايته تهدئ الرأس الطويل، أنا المشتكي، أنا أبكي، أنا الشخص الحساس، الذي في الحب خاضع من رأسي، وأنا لست في حالة حب. في القلب حبه ساس عاشق يملك روحي بمشاعري. أنا أحب الحب الحقيقي. ما يراه خراب، وشوقه إليه يزيد النماسي. يقول ما يوصف في الناس هو الأعراق، والإخلاص، وشكلهم، ووصف حساسيتي. تتجلى حكمة الخالق في بعض الناس.