حمامة برية

يعتبر الحمام من أشهر أنواع الطيور وأكثرها انتشارًا حول العالم، ويوجد العديد من أنواع الحمام المعروفة ومنها البري والبلدي، وبعضها يتم تربيته لإنتاج الزجليل لأكل لحومه. أما بالنسبة للحمام البري أو كما يطلق عليه حمامة الأبراج، فإن الحمام الجبلي من أصغر أنواع الحمام ومن الصعب جدًا تدجينه وتربيته، وهو حمامة منخفضة الإنتاج، ويميل كثيرًا. للهجرة وتغيير محل إقامتها، خاصة عند نقص الطعام والماء، أو في حالة الازدحام في الأبراج التي تسكن فيها، أو عند حدوث اضطراب.

صوت الحمام البري

لا يختلف صوت الحمام البري عن صوت أي نوع من أنواع الحمام، على الرغم من أن شدة الصوت وقوته ودرجة صوته تختلف من نوع إلى آخر.

معلومات عن الحمام البري

  • ينفر الناس، ويحاول الابتعاد عنهم قدر الإمكان، ولا يعتاد التقرب منهم.
  • تحضن بيضها جيداً، وتهتم كثيراً بصغارها.
  • يعيش الحمام البري في مجموعات أو أزواج، وأحيانًا يعيش بمفرده.
  • لا تبيض أبدًا، إلا إذا كانت حرة في العيش، لذلك يصعب تكاثرها لغرض التجارة.
  • لونه رمادي، يميل إلى الأسود، ومنقاره رقيق وطويل، ولونه رمادي، وقاعدته بيضاء، ومنقار مدبب صلب وحاد.
  • قدمه حمراء داكنة، ومخالبه سوداء، ورأسه أزرق فاتح.
  • ريش صدره عبارة عن مزيج من اللون الأرجواني والأرجواني، وعيناه برتقالية حمراء.
  • يقل إنتاجها في الشتاء، وهي من الطيور التي تهاجر عند الضرورة.
  • وتعتبر حاملة جيدة للأمراض، بسبب انتقالها من مكان إلى آخر، فاحذر منها.
  • ويوجد أنواع عديدة منها، أهمها الحمام الأزرق الذي ينتشر بكثرة في الدول الأوروبية، ويهاجر من أوروبا إلى مناطق الدلتا في مصر، والحمام الجبلي الذي ينتشر بكثرة في مناطق الدلتا في مصر. مصر ومحافظة الفيوم والحمام الجبلي المصري، وتنتشر بكثرة في مصر، في مناطق مرسى مطروح، والسلوم، والحمام القزازي، وهي حمامة رمادية اللون، ويوجد خطان أسودان على أجنحتها.، بالإضافة إلى الخط الأسود في نهاية الذيل، والحمام الأزرق الفضي الذي يشبه الحمام القزازي، لكن جسمها منقّط بالريش الأسود، والحمام البربر، وهو أيضًا يشبه الأقحوان، مع اختلاف في اللون وتتراوح ألوانه من الرمادي إلى البني الفاتح، والحمام الأحمر الذي يشبه الحمام البربر، إلا أن جسده مُرقط باللون البني، وحمامة عروس البرج، ولونه أبيض، مع نقاط بنية. تنتشر في جميع أنحاء الجسم.
  • يضع البيض في جميع أوقات السنة، وتبلغ فترة حضانة البيض ثمانية عشر يومًا.