القران الكريم

إنه كلام الله تعالى الذي أنزله على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، نقله إلينا بالمتواتر، ولا تصح صلاة المسلم بدونها، ابتداء من سورة الفاتحة وانتهاءً بسورة الفاتحة. سورة الناس.

جمع القرآن الكريم

تولى الخلافة بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم أبو بكر الصديق الذي بايع النبي قبل وفاته. والخطاب عن جمع أبي بكر للقرآن الكريم، فكان أبو بكر الصديق يخشى أن يقوم بهذه الخطوة ؛ لأن النبي لم يتخذ مثل هذه الخطوة، فجمعوا بعد ذلك ما حفظ في الصناديق وما كتب بين السطور.

تسمية القرآن الكريم بالمصحف

ولفظه المصحف يعني جمع الميم وفتحه الذي يسبقه، ويجمع بلفظة المصحف مجموعة من الصحف في مجلد واحد، أو الجريدة المدمجة بين غلافين.

ولما أراد أبو بكر الصديق أن يسمي المصحف الكريم الذي جمعه الصحابة فجمع أصحابه للتشاور معهم فاقترحوا عليه عدة أسماء منها سفر وإنجيل. مسعود ولذلك فإن اسم القرآن من أصل إثيوبي، ويعتبر أبو بكر الصديق أول من أطلق على القرآن الكريم المصحف.

حقائق عن سور القرآن الكريم

  • عدد صور القرآن الكريم مائة وأربع عشرة سورة.
  • أقصر سورة من القرآن الكريم هي سورة الكوثر.
  • أطول سورة هي سورة البقرة.
  • ينقسم القرآن الكريم إلى سورة مكية ومدينة
    • السور المكية وهي الخمس وثمانين سورة التي نزلت على سيدنا محمد قبل الهجرة إلى المدينة المنورة.
    • سورة المدينة وهي السور التي نزلت على سيدنا محمد بعد الهجرة إلى المدينة المنورة وعددها ثماني وعشرون سورة.
  • أقسام سور القرآن الكريم السور السبع والمثاني والمعين والمفصل.
  • ومن الأسماء التي سمي بها القرآن الكريم الفرقان، والذكر، والقرآن.

إعجاز القران الكريم

يحتوي الكريم على عدة جوانب من المعجزات

  • المعجزة غير المرئية بحيث يتضمن القرآن الكريم أشياء غير مرئية، مثل رواية قصص ماضية لم يعرفها نبينا محمد. عن الفرس، وبالفعل حدث هذا في الفترة التي حكى عنها القرآن الكريم.
  • الإعجاز العلمي ويشمل ذلك إدراج القرآن الكريم في الحقائق والنظريات العلمية، كما أنزلها العلم بعد أن علمها القرآن. ومن أبرز هذه الحقائق
    • شكل الأرض بيضاوي تحدث القرآن الكريم عن كَسْفِ الأرض، وبعد ذلك أثبتت الصور التي التقطها علماء من الفضاء ذلك.
    • نقص الأكسجين في الأماكن المرتفعة والسحب والأمطار.
  • الإعجاز التشريعي هناك تشريعات وقوانين في القرآن الكريم تشمل جميع جوانب الحياة ومتكاملة لدرجة أن جميع قوانين الأحوال الإنسانية غير قادرة عليها، بحيث يشكل القرآن الكريم دستورًا كاملاً وشاملاً. للعبادة والمعاملات والعلاقات الدولية والسياسية، وبالتالي لا يمكن لأي إنسان أن يضع تشريعات بدقة واكتمال التشريع القرآني وصلاحيته في كل زمان ومكان.