ترتيل

التجويد أو علم التجويد يعني تعلم كيفية تلاوة آيات قرآنية ونطق كلماتها كما نطقها النبي صلى الله عليه وسلم دون سوء أو لحن في القراءة. تعلمه.

حكم تعلم التنغيم

إن قاعدة تعلم قواعد التنغيم من الناحية النظرية واجب الاكتفاء، وقاعدة تعليمه عند عموم المسلمين واجب الاكتفاء، أي أنه إذا علمته جماعة معينة، فإن الإثم يقع على الجميع، و فإن لم يعلمه أحد فالجميع مذنب، أما قاعدة تطبيق القواعد عند تلاوة القرآن الكريم فهي فرض العين.

كيف تتعلم التجويد

  • – الاستمرار في التوجه إلى دوائر المعرفة في المساجد والاستماع إلى تلاوة الشيخ المعلم هناك والقراءة أمامه لتصحيح الأخطاء.
  • – الاستمرار في تلاوة القرآن وتلاوته في المنزل كنوع من الة، لأن الة والتكرار يعملان على تثبيت المعلومات في الدماغ وبالتالي زيادة الطلاقة في التلاوة والتلاوة.
  • اقرأ المزيد من الكتب المتعلقة بالتجويد، مثل كتاب أحكام التلاوة والتجويد السهل، وكتاب المختصر المفيد في أهم أحكام التجويد، وكتاب إثبات تجويد القرآن.
  • تقديم اختبارات التنغيم التي تجريها المراكز أو المساجد المختلفة بغرض الحصول على ترخيص القرآن الكريم الخاص بكل من الحفظ والترنيم.
  • استخدام الندوات التعليمية السمعية والبصرية المتاحة على مواقع الإنترنت المختلفة، بما في ذلك يوتيوب. يقدم عدة دروس لمجموعة من المشايخ المتمكنين مثل الشيخ الدكتور أيمن سويد، وهناك مواقع أخرى لنفس الغرض الجامعة العالمية للقراءات القرآنية والتجويد، حيث تحتوي على دروس صوتية ومرئية لتعليم التنغيم، وموقع مفتاح تنغيم القرآن الكريم.
  • قم بتنزيل أحد تطبيقات تعليم التنغيم على Android للأجهزة الذكية، بحيث تكون الدروس في متناول اليد كلما أراد شخص تعلم التنغيم أو الرجوع إليه للة وغيرها.
  • – كثرة الاستماع إلى تلاوة القرآن الكريم بتأمل وتركيز وتدقيق. والجدير بالذكر أن الاستماع إلى المشايخ المتميزين في الحفظ والتلاوة والتجويد مثل الشيخ المنشاوي، وعبد الباسط عبد الصمد، والحصري، والطبلاوي، وماهر المعيقلي وغيرهم.
  • التحضير النفسي والجسدي لتلاوة القرآن الكريم وتلاوته، أما الإعداد النفسي فهو استعداد العقل للتعلم بالإرادة والتأمل والإخلاص في المعرفة. علما أن النفس أفضل وأفضل لخروجها من الأنف لا من الفم.