كشف الملحن عمرو مصطفى، خلال استضافته في الجزء الثاني من حلقته على برنامج “سر الحبر” الذي تقدمه الإعلامية أسماء إبراهيم على قناة القاهرة والناس، سبب خلافه مع عمرو دياب. إنكار الجميل لتقديمه إلى الوسط الفني، مشيرة إلى أن صاحب الفضل هو الملحن الكبير عادل عمر، وعامر منيب، وجهوده في صنع النجوم.

قال عمرو مصطفى “قبل عامر منيب وعادل عمر لتقديم المطربين كان جهدي في تأليف الأغاني. أنا موسيقى بأخذها مثل ابني وأستثمر في ابني، وعملت عددًا كبيرًا من المطربين دون ذكر. الأسماء. “

وأضاف “بالنسبة لي المطربين مثل البعض. لا أحد مهم. وظيفتي مهمة. لم أبيع العشرة التي لدي مع عمرو دياب، وإذا كنت سأتحدث عن العشرة، فلن يواسيني. لوفاة والدتي، وكانت أمي نصحتني دائمًا بالاعتناء بنفسي “.

وكشف عمرو مصطفى عن إرادة والدته له قبل وفاتها بعدم العمل مع مطربين تخلوا عنه وكانوا أنانيين في التعامل معه، موضحًا أنه كان يجب أن يستمع إليها، وسيفعل ما كان يعترض عليه سابقًا.

قال “بعد وفاة والدتي، شعرت أنه يجب أن أستمع إلى ما قالته لي، ولم أستطع أن أفعل معظمها وتوصياتها لي في عملي، وسأنفذ كل كلامها”.

وانفجر عمرو مصطفى في البكاء قائلاً “كل ما سأفعله في الفترة القادمة هو تنفيذ إرادة والدتي والذهاب للعمل لعمرتها، وكان أجمل شيء في حياتي، ومسيرتي الفنية القادمة. سيكون قويًا جدًا، وعندما أعتقد أن والدتي متعبة وتنصحني بالعمل مع أشخاص معينين وأنا أفضل أن أفعل الخير، لكن الناس يستحقون هذا الخير، والشخص الذي أفعله جيدًا يجب أيضًا أن يفعل الخير أمام له.”

وحول علاقته مع ترند الفنانة الإنجليزية إميليا كلارك، قال إنه لا علاقة له بالشائعات التي ترددت حول قيام الفنانة الإنجليزية بتغيير صورة صفحتها الشخصية على فيسبوك، والحساب لا يخصها.

قال “لا أمانع في الحديث عن الاتجاهات ووسائل التواصل الاجتماعي، ولست بحاجة إلى أن يفكر الناس بي ليروني في الخطوة الغنائية التالية، وقد جاءت من ربنا”.

وتابع “لو كان لي علاقة بمواقع التواصل الاجتماعي، لكنت دافعت عن الهجوم والنقد الذي تعرضت له، وهناك كثير من الناس احتلوه على المواقع التي تعطي صورة سيئة أمام الجمهور.، وأنا لا أنظر إلى حديث مواقع التواصل الاجتماعي، وسلاحي هو موسيقاي “.