قاعدة البحث بين الصفا والمروة في الطابق الثاني أو سطح البحث، هي القاعدة الشرعية التي سعى إليها المسلمون مع التطور والحداثة في العمران في بناء المسجد الحرام، وكذلك بالنسبة للمسلمين. أن تشعر بضعفها وحاجتها إلى الله سبحانه وتعالى، ويتضح من خلالها هل يجوز الركض بين الصفا والمروة في الطوابق العليا للمساء.

معنى البحث بين الصفا والمروة

الساعي في اللغة يمشي بلا سرعة، وهو أن المسلم يمشي بين الركض والركض بين جبلي الصفا والمروة، وفي الشريعة من المعروف أنه قطع المسافة بين الصفا والمروة سبع مرات في مناسك الحج أو العمرة.

قواعد الجري بين الصفا والمروة في الطابق الثاني أو سطح الماسة

يجوز الركض بين الصفا والمروة في الدور الثاني أو على سطح المساء أو السرداب، كما أوضح العلماء المعاصرون ولم يكن بينهم خلاف في ذلك. عليه ؛ لأنه مهما كان ارتفاع الهواء خاضعًا للحكم، وإذا حفر قبو تحته، فيجوز أن يمارس نفسه عليه، ولا فرق في ذلك.

ما حكم الجري بين الصفا والمروة

اتفق العلماء على أن التسابق بين الصفا والمروة من الأمور التي يحل لها المسلم، لكنهم اختلفوا في حكمهم الشرعي في مجهود أنفسهم، وقيل يجب بذل الجهد، وهو ما اختاره أبو حنيفة، وفي- الزوري. فلم يثبت عندهم ذلك بدليل قاطع في فرضهم، فهو واجب، وفي رواية الإمام أحمد بن حنبل وبعض السلف قالوا إنها سنة مستحبّة، وهي نافلة. طوعي ليس فرضا أو واجبا على المسلمين، والله ورسوله أعلم.

بهذا نصل إلى ختام المقال الخاص بقرار الجري بين الصفا والمروة في الطابق الثاني أو على سطح المبنى، حيث تم تحديد البحث بين الصفا والمروة، وتم تحديد قرار وشرعية الصاع. . لقد حددوني