كشفت الفنانة رحاب الجمل، خلال حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، في برنامج “العرفة” المذاع على قناة “المحور”، أسباب خلافها مع الفنان باسم سمرة. تصريحاته لم تحدث وشتمنا خلال بروفة التصوير، وفي ذلك الوقت لم يكن واعيا، وأنا أحاول تخطي الأزمة، بسبب بنات باسم سمرة، وأنا أعتذر لهن كثيرا لأنني أمي وأنا أعلم أن خطواتي تؤثر على ابني “.

وقالت “أعتذر لبنات باسم سمرة، لأنهن بالغات ولا يستحقن أن يكن في هذا الوضع، حتى لو أخطأ والدهن. بناته على رأسي”.

وعن دخول المخفر قالت “تزوجت وكذب علي وقال إنه ضابط شرطة، لكن بعد الزواج تفاجأت أنه لا يعرف كيف يطفو في الماء، وأنه كان كاذبًا وليس ضابطًا، وتم اعتقاله لانتحاله صفة ضابط، لكن في الحقيقة كان لديه شركة تكييف “.

وعن تفاصيل تنصلها من فيلم “بنت في بيت السلام” لإهانتها الإسلام، قالت “كنت خائفة من الفتنة، وكنت خائفة من المخرج، ورفضت خروج المسلم. في الجلابية وهو يسيء للإسلام “.

قالت أنا بريئة من فيلم بنت دار السلام. لم أكن سعيدة لأنه فيلم قصير، ووافقت عليه في البداية، لكن الفيلم أخذ دورات أخرى.

وتابعت الفيلم أظهر الرجل المسلم بطريقة سيئة، وأنا لم أوافق على هذا الأمر، وعندما وافقت عليه ظننت أنه فيلم قصير.

وأشارت إلى أنها حذرت المخرج في البداية، لأن الرجل المسلم ظهر بشكل سيئ، قائلة “حذرت المخرج وقلت له إنه سيخلق مشاكل لنا، بسبب تغيير السيناريو”.

مؤكدة أنها لن تكرر تجربتها في هذا الفيلم مرة أخرى، حتى لو تضمن نجومًا كبارًا، وأنها لن تشارك في فيلم من إخراج يسرا نصر الله، ولا يمكنها أن تكون زوجة ثانية يومًا ما.

وتابعت “قبلت دور الفتاة السادية في الفيلم القصير، ووصلت الرسالة دون أن تكون ملابسي عارية”.

ورد الجمل على تصريحات الناقد طارق الشناوي، حيث قال “لا صوت أعلى من صوت الجنس في فيلم بنت دار السلام”، قائلاً “أنا متصلب وأعتقد ذلك”.

كما كشفت تفاصيل تهديدها لأحد المتحرشين على صفحتها الشخصية على “فيسبوك”، قائلة “أنا أتعرض لإهانات مسيئة، أرد على الجميع، لساني طويل، وأعرف أنني آخذ حقي بلساني”. .. لست بلاستيكي ولا اعرف اتجاه رانيا يوسف “.

وعن علاقتها بمحمد رمضان قالت “أنا إلى جانب محمد رمضان، وأتمنى أن أكون من جماعة محمد رمضان، وأعمل معه … عملت في الأمير، ومحمد سامي”. يختار الأفضل وهو مخرج ديكتاتوري جدا في عمله ولا يكمل أحدا “.

وقالت “محمد رمضان لا يتدخل في ترشيح الآخرين ولا أعرف قدراته كمخرجين”.

وأشارت إلى أنها تقف بجانب سمية الخشاب في خلافها مع أحمد سعد قائلة “محباش رجل ضرب ستة، وضربت العديد من الرجال الذين تعرضوا لي من قبل”.

وتابعت “لا يمكنني أن ألعب دورًا أتخلى فيه عن نصف راتبي مهما حدث”.

غضبت رحاب الجمل على العرافة، بسبب سؤالها عن استبعادها من فيلم “العم” مع محمد عادل إمام، حيث أخبرتها باسم سمرة وراء استبعادك، بالرد عليها قائلة “اخرس، أغربة.”

وتابعت “إقصائي من الفيلم هو حكم ربنا، لكنه جاء بطريقة غير إنسانية كسراً وانتصارا”.

وقالت “ابني تعرض للتحرش اللفظي وقمت بنقله من مدرسته إلى مدرسة أخرى. وبسبب التحرش اللفظي تقدمت بشكوى لوزارة التربية والتعليم، ولم أحصل على تعويض كما يقول البعض”.

وأشارت إلى أنها توجهت إلى وزارة التربية والتعليم، لإجراء تحقيق في الحادث، ونقله من المدرسة، لكن ذلك كان في بداية العام الدراسي، ولا يمكن نقله إلى مدرسة أخرى، بحسب اللوائح. والقوانين.