أثارت الفنانة المصرية، سهير رمزي، جدلًا كبيرًا بعد حديثها عن بداياتها الفنية والأضواء التي كانت تسطع عليها وسبب إجهاضها 3 مرات.

وقالت رمزي خلال استضافتها في برنامج “كلام الناس” “كانت الأضواء علي قوية، وصعودي في السينما كان سريعا، والأدوار التي قدمت لي بدأت تتابع، وكنت مطلوبا في كل مكان، و لذلك سلبتني وظيفتي، لذلك عندما قررت التقاعد، اتخذت القرار بين النهار والليل. رغم حبي الكبير لعملي والتضحية من أجله. وأضافت “وجدت أشياء أخرى أهم يجب أن أهتم بها وأمنح وقتي لها، وهي ديني وأمي”.

وحول قرارها اعتزال الفن، أكدت سهير أنه لم يكن صعبًا عليها قائلة “كل عمري انتهيت من التصوير وسرعان ما أعود إلى المنزل، لا أحضر الحفلات الليلية، لم أدخن سيجارة في حياتي”. لقد دخنته على الشاشات فقط “.

وتابعت “أنا على هذا النحو، وأشكر الله على ذلك، فعندما قررت الحجاب لم يكن الأمر صعبًا. كنت أصوم وأصلي وأداء فريضة الحج. كل ما حدث هو أنني غطيت رأسي”. واعتزلت ولم اتخذ قرار النقاب والاعتزال بمساعدة احد. الامر كان بيني وبين الله اخذت الامر من الله. .

يُذكر أن سهير رمزي عادت إلى التمثيل بعد غياب دام سنوات عديدة، من خلال مسلسل “القاتل الذي أحبني” مع الفنان هاني رمزي، والذي تدور أحداثه في إطار اجتماعي فكاهي، ويشارك فيه عدد من النجوم، منهم محمد جمعة، أحمد فؤاد سليم، صلاح عبد الله، لقاء السويد.