حلّت الإعلامية مي حلمي ضيفة على زميلتها الإعلامية أميرة بدر في برنامجها “وارة الشمس” الذي تبثه قناة الشمس.

ظهرت مي أثناء ردها على زميلها بطريقة محرجة، تعيشها، وكشفت الكثير من الأسرار عن حياتها وحقيقة ارتباطها لأول مرة.

سألت أميرة مي عن حقيقة ارتباطها، فأجابت الأخيرة “ألا تعلمين أني مرتبط التحضير الذي أعددته للورقة لا يعني أنني ارتبطت منذ فترة طويلة وكيف أعرف القديم وليس الجديد ولن ارتبط لماذا يعني انا مرتبط من ايامي الاولى “.

وأضافت “أنا متصل منذ بداياتي وهو رجل جاد، وكنت محرومًا من اللطف والحنان، وأن أحدهم يخبرك أنك على حق، ومن النصائح الحلوة، ويخبرني دائمًا أن أكون” بطبيعتك، وهو أقرب شخص إلى صدقه ويشجعني على أن أكون أفضل نفسيًا ومهنيًا، والعلاقة عندما يعرفها الناس، لكن العلاقة دعاية ولأن هذا ما قلته للجمهور، لكنني أعرف أن الناس لديهم يقين. ليس كل حاجة وقضية اليخت كانت مجرد مزحة.

كما علقت على سؤال مقدمة البرنامج عن خلافها مع اللاعب أحمد صالح قائلة “لماذا تريدين فتح الملفات القديمة لقد أخذت ترند لمدة 4 شهور وقتها وانتهى الأمر .. لماذا قررت وفاهمته ان هذا ليس جيدا وعار عندما يقول مذيع بلدي انني غير متسامح معه ومذيع من دولة اخرى يقول انني لست مخطئا.

وعن عملها منذ الصغر في المرحلة الثانوية في مجال السياحة قبل انتقالها للإعلام قالت عملت في السياحة منذ أن كان عمري 15 سنة وهذا ليس بالأمر السهل. لأنه ستكون هناك قواعد أخرى غير قواعد المنزل والناس ليسوا لطفاء، وعملت من خلف أسرتي بين المدرسة الثانوية والجامعة، وأحببت عملي وقررت إكمال الوظيفة رغم اعتراضهم “.

وتابعت “لم أكن طفلة مدللة في المنزل، وكانت والدتي شديدة الصرامة في قراراتها، وأقول لكل من ينتقدني، أنت لا تعرف ما مررت به، ولا أعرف أن حياتي” سهل أو صعب، وحاولوا أن يسمعوا ويروا قبل أن تحكموا، وقبل ذلك كانت الكلمات تؤذيني وتؤثر عليّ، واكتشفت أن من ينتقدني يريد أن يعمل مثلي ولا يعرف، أو هو سوف تمر بما أمر به في حياتي “.

وأضافت مي حلمي “لا أستطيع التعاطف التام مع شيرين عبد الوهاب، هناك جزء بداخلي يقول إنها في السادسة ويجب أن أساندها، وجزء آخر يقول إنها ضعيفة وعليها الوقوف عليها” ساقها و تكون اقوى و اذا كانت تمر بالاكتئاب فعليها تركها و لديها اطفال اقوى فيهم و هي هي جميلة.يمكنني ان افعل مثل شيرين و اكثر لكنها خاضعة و احبها يبدو محطمًا للناس ويجعلهم يحكمون عليها “.

وتابعت “خطئي أنني طيب ومتسامح، وعندما يهينني شخص ما أسامحه، وفكرة الترند على السوشيال ميديا ​​تافهة، وهناك من هم من يصنعون الترند وأنا آتي مع اتجاه في عملي أيضًا، وأحاول دائمًا رؤية الجانب الإيجابي وتجنب النقد، وإذا رأيت تعليقًا، فلا أحبه بالضحك “.