أثارت عارضة الأزياء الأمريكية كايلي جينر ضجة كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي بعد إعلانها تغيير اسم طفلها المنتظر لسبب غريب، حيث اتهمتها الأخصائية الاجتماعية تامي همبرو بسرقة اسم ابنها البالغ من العمر 6 سنوات، مما تسبب في وقوع حادث مفاجئ. ضجة كبيرة بين الناس.

شاركت الملياردير كايلي جينر رسالة عبر ميزة “القصص” المرفقة بحسابها على “إنستجرام”، كشفت فيها أن “FYI” هو اسم طفلها الجديد، وليس Wolf Webster. وأضافت “لم نشعر أن اسم وولف يناسبه … أردت مشاركة ذلك معك، لأنني ما زلت أرى اسم” وولف “مستخدمًا في كل مكان”.

وتفاعل المتابعون بحماسة مع هذا القرار والضجة، وانتقدوا السيدة تامي وكايلي بشدة لهذا السلوك الذي وصفوه بأنه ضحل وغبي وتافه، كما سخروا منهم، مشيرين إلى أن العالم يعاني من أزمات وحروب سياسية واقتصادية.، وليس في طور الاهتمام بهذا الأمر البسيط.

يذكر أن كايلي شاركت مقطع فيديو تحدثت فيه عن تجربتها بعد ولادة ابنها الثاني الشهر الماضي ووصفتها بأنها تجربة صعبة وقاسية عقليا وجسديا وروحيا. وأوضحت أنها سبق لها أن أنجبت ابنتها ستورمي، لكن التجربة لم تكن بهذه الصعوبة.