أثارت الإعلامية والديكور، أسماء شريف منير، جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن نشرت عبر حسابها على “إنستجرام” مجموعة جديدة من الصور، ظهرت فيها مع زوجها الأول محمود السكري وابنتهما لارا، على اعتبارهما. شاركت في أنشطتها المدرسية، مما دفع عددًا كبيرًا من متابعيها للتساؤل عما إذا كانت هناك فرصة أخرى لعودة حياتهم الزوجية كما كانت.

يذكر أن أسماء نشرت في أكثر من مناسبة صورًا لزوجها الأول ووالد ابنتها لارا، بعد انفصالها عن زوجها الثاني الفنان محمود حجازي، مؤكدة أنهما صديقان ووافقتا على بقائهما هكذا. لن تتأثر ابنتهم.

من ناحية أخرى علقت أسماء على مسلسل “البحث عن علا” بسبب تشابه القصة مع قصتها الحقيقية قائلة “كثير من الناس تحدثوا عن ست تجارب بعد الطلاق. أنا شخصياً كتبت كتاباً عن هذا الموضوع، لكني لم أرَ حاجة حقيقية لهذا العمل. لم أنشر مطلقًا أي مشاركة عن أي عمل لدي “. لكن صحيح أنني يجب أن أشكر كل من عمل من أجل العثور على شيء بهذا الجمال “.

وأضافت “لماذا تقييمي ليس من حيث التقنية، أو زاوية الكاميرا، أو تنسيق الملابس، أو أي من هذه الأشياء، على الرغم من أن كل احتياج إليها قد تم تنفيذه على أكمل وجه تقديري لما أشعر به. رجعت في كل التفاصيل، وكأنهم يروون قصتي، وكأنهم دخلوا إلى داخلي وترجموا مشاعري، رأيت كل تحد مررت به “. وكل مرحلة دخلت فيها وتعثرت “.