أخبار تن التعليمية تقدم لك بكل ثقة الإجابة الصحيحة على السؤال قصة تاريخ الحي الشعبي الذي صنعه مدرسون ذوو خبرة عالية من المملكة العربية السعودية، ونقدم لكم الشرح والإجابة من خلال ما يلي

قصة فيلم الحي الشعبي الحكي.

فرقة رقص وغناء شهيرة، يحاول صاحبها البحث عن ابنتها التي فقدتها منذ سنوات عديدة، لكنها تموت قبل أن تحقق رغبتها، لكن أعضاء الفريق تمكنوا من العثور على هذه الفتاة في شرم الشيخ حيث تعمل. كمغنية غربية، تتفاجأ الفتاة من أن عائلتها الحية تبحث عنهم أيضًا، فهم يبحثون عنها، وبعد عودتها للفرقة لمواصلة رحلة والدتها مع فرقتها الشعبية، تغيرت الأحداث.

هذا الفيلم من بطولة نيكول سابا، طلعت زكريا، سعد الصغير، محمد شرف وانتصار، إخراج أشرف فائق.

احداث فيلم حكاية الحي الشعبي.

تبدأ أحداث الفيلم بفرقة أداء برفقة الفنانة الكبيرة سهير الباروني، التي تتفق مع الفنانة طلعت زكريا على دور فرجاني السباك لإنتاج ديو، وعندما سافر إلى العراق للعمل استغلت. الفرصة ومحو صوت فرجاني من الكاسيت وحمل الشريط، وفي ليلة الزفاف قرر تركها منتقمًا.

بعد أن أصبحت حالتها الصحية صعبة، طلبت من العصابة البحث عن ابنتها التي فقدتها منذ أن كانت في السادسة من عمرها ثم توفيت، فكان عليهم العثور على هذه الفتاة.

أين كانت ابنة راقصة الباليه الذهبية

في ذلك الوقت كانت العصابة تبحث عن الذهب. كانت ابنته المعروفة باسم ليالي ترقص رقصة غربية في شارع الهرم. استأجرت العصابة أحد كبار السن من فتوى شارع الهرم، وكان يعاني من حساسية الجلد.

بمجرد العثور عليها وشرح ما حدث لأمها، ذهبت معهم لفتح الوصية ثم التقيا وشكلوا فرقة، لكن كل من احتكر عمل الفنانة ليالي أراد المشاركة في المسابقة، ولكن لرقصة غربية. رقصة، فرفضت ليالي ورقصت رقصة شرقية وفازت بالمسابقة.

انتقادات لفيلم قصة الحي الشعبي

ورأى النقاد أن فكرة الفيلم كانت فكرة مقترحة من قبل وليست جديدة، ونالت إعجاب العديد من الفنانين من زمن فريد الأطرش إلى يومنا هذا، وانعكست الابتذال والرقص والتأرجح غير المنطقي. في جودة “بلا داع” جعل الفيلم فيلما تجاريا كما جرت العادة في أفلام السبكي التي تحاول أن تظهر للشعب المصري، شعب لا يملك إلا السلبيات.

وتدور الأحداث حول مجموعة من الأغاني الشعبية التي يحاول صاحبها العثور على ابنتها التي فقدتها منذ سنوات، ويتمكن أعضاء الفرقة من العثور على هذه الفتاة في مدينة شرم الشيخ حيث تعمل الفتاة كغربية. المغنية • “ليالي” تعود للفرقة لتكمل رحلة والدتها بالغناء الشعبي لتنقذ الفرقة من الضياع • شاهدنا هذه القصة في عشرات الأفلام بعد أن صورها عبد الحليم حافظ في فيلم “شارع الحب” من تأليف. يوسف السباعى وإخراج عز الدين ذو الفقار، أو على حد تعبير الناقد د. أصبح آخرون، مع تراثنا، ملكًا متوجًا.

كان من الممكن أن يكون للفيلم قيمة فنية عالية إذا تم استخدام عناصر الفيلم بشكل جيد. إذا قام المخرج بعمله وتولى الإخراج بقوة أكبر. لكن الفيلم يحاكي تفكير الشباب في ذلك الوقت، لذلك نأمل أن تستمتع هذه النخبة من الفنانين بأفلام ذات قيمة فنية عالية.

وجدت هذه الأنواع من الأفلام طريقها بين الشباب في الآونة الأخيرة، جنبًا إلى جنب مع الرقصات الشرقية والغربية التي ترضي جميع الأذواق في كوكتيل يغازل مخيلة المشاهدين ويصل بهم إلى أوج الرضا أو على الأقل ذلك. المخرج والأبطال. بذل مخرج الفيلم أشرف فايق جهدًا في الإخراج، لكنه ترك الأمر للفنانين لعرض جهودهم بأي طريقة يختارونها.

معلومات العمل

تاريخ الحي الشعبي

  • أنتج في عام 2006
  • البلد مصر
  • إخراج أشرف فائق ولمياء عادل ومصطفى أبو سيف
  • سيناريو احمد عبدالله
  • إنتاج أحمد السبكي
  • صورة عاطف المهدي
  • اغاني محمود طلعت
  • تحرير وحيد صبحي ونهاد سامي
  • صوت اسلام يوسف
  • ملابس اسلام يوسف
  • النوع الكوميدي
  • المدة 135 دقيقة / 215

طاقم

  • عرفت نيكول
  • طلعت زكريا
  • سعد الصغير
  • محمد شرف
  • فوز
  • سامح حسين
  • غسان مطر
  • اسماعيل فرغلي
  • أمين
  • حامد الأحمر

تأليف الفيلم كان مع أو ضد أبطاله.

الغناء الغريب في الفيلم كمية غريبة من “اللبلاب” و النكات يتبادلها الأبطال. طلعت زكريا وسعد الصغير. أصبحت الأغاني التي يتم تداولها بسرعة غريبة. دخلت نيكول سابا إلى عالم جديد معهم، وحاولت أن تكون الفتاة الشعبية في بلد ما وأن تقبلها الجماهير. ولا أحد يعرف ما إذا كانت قد تمكنت من أن تكون هذه الفتاة الممتدة بكل طاقتها ملامح النجمة اللبنانية الحادة تدل على وجه جديد وجميل نوعا ما.

حاولت نيكول العمل الجاد لتصوير شخصية “ليالي” للراقصة الشعبية، ولولا المسرح المليء بالثقوب والأمور الغريبة التي كانت لدى الجميع، لأخذت جهودها بعين الاعتبار. لكن المشكلة تكمن في تكوين الفيلم التجاري الذي يبحث عن كل شيء بدون ترتيب أو مهارة. لذا ابتعدنا عن رؤية الفيلم بريبة في صناعة السينما المصرية، والتي تنجح الآن بالصدفة، فماذا يعني أن الفيلم يعتمد على رقصات نيكول سابا الساذجة، محاطة بمطربين وكوميديين وسعد الصغير وطلعت زكريا وكل منهم يطلب موافقتك وتقبل يديك بين يديك اغاني غريبة، تأرجح غريب للشباب، ملابس غريبة للنساء والرجال.

نص مختلط بلغة مشتركة

يبدو أن هذا الفيلم، “قصة حي القرية”، استطاع بالرغم من السلبيات المتعددة، والتضحية بالعديد من الحاجات الفنية التقليدية، أن يخلق حوارًا مميزًا للغاية يتداوله حاليًا الشباب في المقاهي والشوارع، ويتم تبادل الأغاني. من قبل فتيات وفتيات جامعات للمزاح حول حالة البلاد والفوضى، والسيرة الذاتية الممزقة لفرقة موسيقية تحاول أن تجد طريقها إلى الجمهور.