سجدتان يسجدهما المصلي في آخر الصلاة، إذا كان هناك زيادة أو نقصان أو شك، يجب على المسلم أن يسجد هاتين السجدتين حتى تتم الصلاة على أكمل وجه وأكمل، وفي مقالنا التالي نحن سوف نعرف ما هي هاتان السجدتين.

سجدتان يسجدهما المصلي في آخر الصلاة، إذا كان هناك زيادة أو نقصان أو شك.

سجدتان يسجدهما المصلي آخر الصلاة في حالة الزيادة أو النقصان أو الشك، وسجود السهو، والحكمة الإلهية من سجود السهو، وإجبار الشيطان في وسوسه على المصلي، وكون ذلك. يمنع حضور الصلاة، ولهذا دعا الرسول صلى الله عليه وسلم سجدة السهو اثنان مكسورة، وأمر كل مصل أن ينسى صلاته بهذه السجدة، والسهو في الصلاة، فليس مني هذا المصلي. تهاون في صلاته ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أعظم الناس وأحرصهم على الصلاة تهاون في صلاته، وصلى ركعتي سجود. النسيان، وهذا دليل على أن النسيان من طبيعة الإنسان، وسجود السهو شرعي في صلاة الفريضة والواجب، ويشرع في كل صلاة خشوع وسجود ماعدا الخطبة الجنائزية التي لا تسبقها. مكتوب لانه سجود بلا سجود.

أسباب سجود النسيان

شرع سجود السهو لثلاثة أسباب نناقشها بالتفصيل في الفقرة التالية

  • القيامة عند ارتفاع السجود، نوعان الارتفاع في الأفعال، وقد يكون ارتفاع صلاة كالرفع أو السجود، أو ارتفاع السجود، أو الركوع، أو الوقوف في مكان جلوس، أو على من زاد الجلوس في مكان ونحوه، يشرع في هذه الحال سجود السهو، والزيادة التي لا تكون في نوع الصلاة، كالأكل والشرب والكلام. الصلاة، وهذا لا يشرع له سجود السهو، وزيادة الأقوال، ومن زاد في صلاته ركعة ولم يعلم بها حتى تنتهي الصلاة، وفي هذه الحالة يسجد المصلي في نفسه. سجود النسيان بإجماع العلماء.
  • منقوص كمن قصّر القوس أو السجود وجب عليه سجود السهو في هذه الحال.
  • الشك كمن شك في عدد ركعاته الثلاث أو الأربع، أو شك في عدد سجداته، فيجده سجود السهو في هذه الحال.

وفي النهاية نتعرف على سجدتين يسجدهما المصلي في نهاية الصلاة إذا زاد أو نقصان أو شك وهما سجود السهو والحكمة الإلهية في سجود السهو إجبار الشيطان عليه. ويسوس للمصلي، وكونه يمنعه من حضور الصلاة.