تم استخدام الإسفنج لقرون، مستخرجًا من الحيوانات البحرية، قبل أن يحصل ثلاثة مهندسين من شركة Du Pont، وهي شركة رائدة في صناعة البلاستيك، على براءة اختراع لتصنيع الإسفنج الصناعي في عام 1952 بعد الميلاد لاستبدال الإسفنج الصناعي بالإسفنج الطبيعي.
محتويات
يتم استخدام الأسطوانة الإسفنجية من أجل
تستخدم الأسطوانة الإسفنجية، والإجابة الصحيحة هي ملء المساحات الصغيرة، حيث تكون الأسطوانة الإسفنجية أداة رسم للفنانين وتستخدم أيضًا في الفرش والمعاطف والدهانات.
مادة الإسفنج الصناعي واستخداماته
وهي مادة بلاستيكية مسامية مطاطية مصنوعة من المشتقات البترولية وتشبه شكل الإسفنج البحري، وتستخدم في كثير من الأمور الحياتية، منها
- صناعة الأثاث حلت الإسفنج الصناعي محل الصوف والقطن واللباد في صناعة التنجيد.
- العزل يستخدم الإسفنج في عمليات العزل الحراري، وذلك بسبب الخصائص الفيزيائية التي تميزه وتجعله مناسبًا لهذا النوع من العزل.
- التعبئة والتغليف العديد من قطع المعدات والأدوات مبطنة بالفوم الصناعي، وذلك لقدرته على امتصاص بعض الصدمات، وسهولة التشكيل، وخفة الوزن.
- الطفو نظرًا لقلة كثافته، فقد تم استخدامه في صناعة القوارب والطائرات وعوامات النجاة.
- التنظيف إسفنجة، مثل ليفة الاستحمام أو لوفة، تستخدم في تنظيف الأطباق والأدوات المنزلية، نظرًا لقدرتها على امتصاص الماء ونقل مواد التنظيف.
المخاطر الصحية والبيئية للإسفنج الصناعي
تتمثل مخاطر استخدام الإسفنج الصناعي في أنه مصنوع من مواد ناتجة عن تكرار الزيت، ويمكن ذكر بعض مخاطر استخدامه.
- تشير بعض الدراسات إلى أنه من المواد المسببة لبعض أنواع السرطان.
- ينتج غازات سامة تهيج الجهاز التنفسي والبصري.
- يخرج المسحوق من الإسفنج أثناء التقطيع والاستنشاق يتسبب في تلف الجهاز التنفسي.
المواد الأساسية التي تدخل في صناعة الإسفنج الصناعي.
يتم تضمين العديد من المواد في تكوين الإسفنج، بما في ذلك
- البوليول هو كحول متعدد الهيدروكسيل يتميز بحالته الفيزيائية السائلة وقدرته على إعطاء المرونة للبوليمرات.
- التولوين ثنائي أيزوسيانات مركب عضوي عطري ذو رائحة نفاذة ولونه أبيض، وهو شديد السمية.
- الماء يستخدم بكميات قليلة فكلما زادت كمية الماء قلت كثافة الإسفنج المنتج.
بعد انتهاء مقالنا حول استخدام الأسطوانة الإسفنجية تقريبًا، سنكون قد أوضحنا أهم استخدامات الإسفنج الصناعي وأهم المخاطر البيئية والصحية لاستخدامه.