والسابق بعض الثياب على بعض الألوان، كان عليه السلام، وفي بعض الملابس، والطبيعته والطبيعته.

كان الرسول يلبس

كان الرسول يلبس أحسن الثياب وأعدلها وأجملها وأنفعها للبدن في عير مخيلة ولا إسراف، ولبس النبي كان كما يلي

البرود اليمانيّة والقمصان

وأخيرًا، وأيسر من غيره في القميص (كان مثلًا إلى القميص)، وأيسر من غيره. اللبس، وكان القميص من قطن قصير الطول وقصير الكمين، وأما البرود اليمانية كساء مخطط يلتحف به.

الحَبرة

والحبرة أحب رداء إلى النبي صلى الله عليه وسلم من المخيط، وهي برد من اليمن، وهي مصنوعة من القطن، وهي مريحة على القماش، وهي مصنوعة من قماش ناعم ومريح.

العباءة

وهي التي تلبسها النساء والرجال، ويقال لها البشت.

السروال

فقد اختلف لبس النبي للسروال، فمنه لبس السرواله لبس السروال، ومنهم من قال أنه لم يلبسه.

الرّداء والإزار

الرداء وهو ما يلبس فوق الثياب كالعباء والجبة، وهو يستر الجزء الأعلى من الجسم فوق الإزار، وأما الإزار هو ثوب يحيط بالنصف من البدن.فعن عائشة أم المؤمنين أن النبي مات وهو يلبس الرداء والإزار.

القباء

وهو ثوب يُلبس فوق الثياب القميص، ويشد وسطه.

النعل والخفّ

الخف هو ما يلبس في القدم خفيف رقيق، فقد كان للنبي خفان أسودان منقوشان أهداهما له النجاشي، وكان النبي يلبسهما ويمسح عليهما للوضوء

الخميصة

فقد لبس النبي الخميصة الغير منقوشة، وهو لباس أسود مربع.

الفروة المكفوفة بالسندس

أي الفروة التي في أطرافها ديباج رقيق.

المرط

وهو كساء من حزّ أو صوف أو كتان، وقيل هو الثوب الأخضر، وقيل كساء صوف وم.

حلة حمراء

وهي اسم للثوبين معا الإزاء والرداء، وكانت الحلة الحمراء منسوجة بخطوط حمر مع الأسود مثل سائر البرود اليمانية.

العَمامة

وهي غطاء يوضع على الرأس.

الجبة والفروج

الفروج وهي عن ثوب واسع الكمين يتزين به علماء الدين والجبة هي لباس مفصل واسع له أكمام طويلة يلبس فوق الثياب، شبيه بالفروة المعروفة عندنا.

شاهد أيضًا

هل كان للنبي لباسًا خاصًا

لم يكن يلبس ثيابا خاصة معينة من الثياب، بل لبس النبي أنواعا مختلفة من جديد، فقد لبس، والصوف، والقطن، وفاكان يلبس أمامه، وما تيسر له، وفتحة ورائعة وكان النبي النبي صلى الله عليه وسلم كتبه (اللهم لك الحمد كما كسوتنيه، أسألك خيره وخير ما صنع الثه، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يحب لبس اللون الأبيض، لأن الأبيض من أحسن الألوان وأفضلها، وهو ما يصل إلى أي موديل من القماش.

شاهد أيضًا

صفة لباس النبي

كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب لبس اللون الأبيض من الثياب ولكنه لبس غيره من الألوان، وأما صفة لبسه، فعندما يلبس الثوب، كان ثوبه صلى الله عليه وسلم إلى منتصف ساقه، في الحديث النبوي الشريف عن النبي قال (أخذ رسول الله صلى) كان النبي يلبس العمامة كان يرخي، وأما كمه، فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم. طرفيها بين كفيه، وكفيه.

شاهد أيضًا

المكروه من

يحق له لبس ما شاء من الثياب، ولكن يجتنب الآتي

  • لبس كالحرير للرجال، أو لبس ما فيه تصوير ذات أرواح، وهذا يكره للرجال والنساء.
  • لبس ما يصف أو ما يشف، مثل الثياب الرقيقة والضيّقة.
  • لبس الرجل مافيه تشبه لالنساء، ولبس النساء ما فيه تشبه بالرجال.
  • لبس ما فيه تشبه بالكفار، من خال لبس الثياب الخاصة بهم.
  • لبس ثوب الشهرة، وهو الذي يخالف فيه عادات المجتمع والناس.

وما عدا ذلك فالأصل الحل، إلا ما ورد النهي عنه.

أحسن الثياب وأعدلها وأجملها وأنفعها للبدن في عير مخيلة ولا إسراف، وتعرفنا على طبيعة لبس النبي صلى الله عليه وسلم، والألوان التي تفضلها، وما المكروه لبسه من الثياب على المسلمين.