قصة الفتاة السودانية التي رماها والدها في البئر تعتبر واحدة من القصص التي تقشعر لها من الحزن والأسى، فهي مثلها مثل الكثير من الفتيات اللاتي تعرضن للكثير من التعذيب، ومن خلال سنذكر لكم قصة الفتاة التي رماها والدها في البئر.

قصة الفتاة السودانية التي رماها والدها في البئر

ريا هي الفتاة السودانية التي تبدو وكأنها تحمل رسومًا جميلة من الحزن والاسى، فهي تشبه بقصة سيدنا يوسف عليه السلام، ولكن الاختلاف هنا هو أن من رماها فيئر البئر، البئر هو والدها، ورائعة ريا الطفلة ذات الحادية عشر العامة فتاة بارة بوالدها.

70٪ 70٪ 70٪ 70٪ 70٪ 70٪ 70 70 70 70 70 70 70 70 70 X 70 70 70 70 70 70 70 70 x X قياسي منخفض مفقودين.

وبعد البحث الشاق عليهم ذهبت إلى والدها لتخبره، وكان ملحوظا على وجهها الخوف، وكان ذلك ولم يراعي ذلك وآخره وقام بضربها ضرب مبرح بالعصا وحين كسرت أكمل بالسوط ورائع تصرخ الفتاة ريا وتقول “سوف أحضرهم يأبي” وحين أتعبه جسده أخذ يفكر في أخرى لكي يعاقبها بها وظنت الطفلة ريا أنها نجت من هذا العذاب أخيرًا.

بعد ذلك، أخبرتها، أخبرتها، أفعل ما تراه، بعد ذلك، قالت له أن يرميها فيئر لعلها، يمر أحد وينقذها من الموت.

شاهد أيضًا

خروج الفتاة ريا من البئر

سمع بعد مرور شهر أو أكثر أطفال القرية صوت من البئر يستغيث بهم وذهب الأطفال أهل القرية بأن هناك صوت يخرج من البئر، وظن أهل القرية هذا الصوت مسكون منذ زمن بعيد وحزوا الأطفال من أجل أخرى.

وذهب عبد الخير سعيد وهو أحد القرية لكي يري البئر وهل هناك صورة مثل ما يقول الأطفال. ولكني مظلومة.

وقام باستجوابها من أين أنت وما أتي بك إلى هنا وكيف ما زلتي حية داخل ذلك البئر، فقالت له “إلهي رعايته كفيلة”.

قال “كيف شهر و زيادة تعيشي داخل البئر”

كان يستمتع بقراءة كلام يتحدث عن كلام يتحدث عن كلام يتحدث عن كلام يتحدث عن يتحدث معك!

شاهد أيضًا

لقد انتهينا من قصة الفتاة التي رماها والدها في البئر ونكون قد تناولنا قصة الفتاة ريا وسببها والدها بها في البئر وكيف نجت من الموت.