لمى الروقي، بعد مضي سنوات، سقوط في بئر عميق بجوار المنزل، وشغلت أخباره الرأي العام في السعودية وأجمع، وسط جهود حثيثة من الأقارب والحارب.، عبر تسليط الضوء على القيمة الحقيقية.

لمى الروقي السيرة الذاتية

إن لمى الروق طفلة سعودية الجنسية من أبناء مدينة تبوك، قضت نحبها وهي تلهو وتلعب مع أختها الأصغر شوق عندما خرجتا مع والديهما للتسلية خارج المنزل، خلال صيف 2013 على إثر حادثة سقوط داخل بئر ارتوازي على طريق جقل تبوك، قصة لمى الروقي من القصص تشير إلى وضع إشارة تشير إلى المكان.

لمى الروقي كم عمرها

في تاريخ وفاتها بلغت روقي، وقد بدأت في مواليد مايو 2008 بالتحلل والتمكن من انتشالها، ربما ساعد في تعجيل الوفاة طاقة الارتطام في حواف البئر والنقص في كمية كبيرة من الطاقة في قاعه.

لمى الروقي قصة

تفاصيل أحداث قصة لمى الروقي على تفاصيل 44 يومًا من المعاناة، عبر الحفر المتواصل لانتشال جثة الطفلة البريئة التي سقطت في بئر وادي الأسمر أثناء اللعب بجواره، فقد روى والد الطفلة لمى الروقي السيد عايض الروقي، تفاصيل تراشق الاتهامات بينه وبين قوات الدفاع التي حاولت حاولت تضليل الرأي العام بأن سقوطها في البريد الإلكتروني، فمع حلول اليوم ال 18 لم تسفر أعمال الحفر عن الوصول لنتيجة.

أم لمى الروقي

بدورها أم لمى الروقي شددت رغبة العائلة في انتشال جثة الطفلة ليصار إلى دفنها في مقابر رواسب، وتطرقت لتفاصيل القصة التي تم تربيتها على حقيقة العائلة في نزهة في وادي الأسمر، لكنهم تفاجئوا باستغاثات ابنتهم الكبرى شوق وصراخها، بعد سقوط شقيقتها في البئر، في محاولة لإنقاذ تلك الإجراءات، رويدا رويدا، بدأ الأمل بإنقاذها، ونطفئ، في محاولة لإنقاذ الأسرة.

استخراج الجثة لمى الروقي

3٪ من الجسم الطفلة، تحليل ال “DNA” تبين أن الجثة النشر في عمليات الحفر، ونشر، وبعد أن وجود الطفلة في البئر استمر حتى اليوم ال 44، حيث تم الوصول إلى بقية أشلاء الطفلة لمى، واستخراجها في مشهد رهيب، وسط حضور مهيب من المنطقة والأقارب.

هكذا ؛ معلومات عن تفاصيل قصة الطفلة الروقي سجينة البئر، نكون قد وصلنا وإياكم إلى ختام موضوع بحثنا، القصة التي تم إعادة تفاصيلها بعد مضي عدة سنوات على انقضائها، فالزمن لم يكن يكن كفيلا في نسيان جراح آل الروقي.