الضحك والكثير من الحركة المتتالية بدون نوع الجملة هو من الأشياء التي تؤثر على الجملة، وسوف نشرح مدة تأثيرها على صحة الجملة. ستعرض المقالة تأثير الحركة المتكررة على الصلاة والضحك. عن الجملة، وسنذكر أنواع الحركة في الجملة.

الضحك والحركة في التعاقب، بالإضافة إلى نوع الصلاة، يعتبر من

الضحك والكثير من الحركات المتتالية بدون جنس من الرجاسات في الصلاة، حيث أن كثرة الحركة في الصلاة، والتي ليست من أركان الصلاة أو واجباتها، أمر مرفوض، مما ينتقص من صحة الجملة وأجرها، وكذلك الضحك، إذا زادت الحركة وازدادت وكانت على شكل حركات متتالية، فقد يؤدي ذلك إلى بطلان الجملة وضرورة تكراره وكذلك الضحك.

الحركة في الصلاة

تنقسم الحركة في الجملة إلى أنواع تختلف في تأثيرها على الجملة، وهي كالتالي

  • الحركة الواجبة وهي الحركات التي يؤدي بها المصلي الأركان.
  • الحركة المستحبة وهي الحركات التي ينجز بها المصلي شيئاً مرغوباً في الصلاة.
  • الحركة البغيضة الحركات التي تتم بدون الحركات المرغوبة أو الإجبارية والتي ليست ضرورية.
  • الحركة المحرمة هي الحركات العديدة والمتتالية التي يقوم بها الإنسان دون حاجة أو حاجة في الصلاة.
  • الحركة المسموحة هي حركات صغيرة أو كثيرة يقوم بها المصلي بدافع الضرورة، ولا تؤثر على صحة الصلاة.

تضحك في الصلاة

الضحك أثناء الجملة من مبطلات الجملة في حالة الضحك، فهو حرفين، فكما أن الضحك في الجملة يبطل العقوبة أيضًا، فقد عانى من غلبة الضحك على نفسه، وعجزه وقدرته على ذلك. تستجيب للضحك فهذا يعذرك ولا يبطل صلاتك والله أعلم.

وهنا توصلنا إلى خاتمة المقال التي تبين أن الضحك والعديد من الحركات المتتالية غير نوع الصلاة تعتبر مكروهة، حيث حدد الحركة في الصلاة وأنواعها، كما حدد الضحك أثناء الصلاة، وأشار إلى أن الحالات التي يبطلها الضحك أو الحركة أثناء الصلاة.