وفاة الصحفي القطري ماجد الخليفي حقيقة أم شائعة من الأخبار التي تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع في الساعات الأخيرة، خاصة على منصة تويتر، حيث غرد كثيرون بخبر وفاة الإعلامي والرياضي القطري ماجد الخليفي، وسنظهر حقيقة ذلك. الأخبار في الأسطر القليلة القادمة.

من هو ماجد الخليفي

ماجد الخليفي، من مواليد عام 1967 في دولة قطر، عن عمر يناهز الخامسة والخمسين عام 2022 م، وهو رياضي سابق وناقد رياضي على قناة الكأس القطرية وأحد مديري القناة. ملعب الدوحة في قطر، وخُصص له عمود صحفي، يكتب فيه مقالات رياضية نقدية، يعلق فيه على جميع الأحداث الرياضية التي تقام في دول الخليج العربي والعالم.

من هو ماجد الخليفي سيرة ذاتية

فيما يلي المعلومات المتوفرة عن سيرة الصحفي القطري ماجد الخليفي

  • الاسم الكامل ماجد الخليفي.
  • تاريخ الميلاد 1967 م
  • مكان الميلاد دولة قطر.
  • الجنسية قطري.
  • – العمر 2022 م 55 سنة.
  • المهنة صحفي وناقد رياضي.
  • المناصب التي شغلها مدير قناة الكأس القطرية، ورئيس تحرير جريدة استاد القطرية.

وفاة الصحفي القطري ماجد الخليفي

Activistas y muchas páginas de redes sociales hicieron circular la noticia de la muerte del ex jugador y crítico qatarí Majid Al-Khulaifi, y muchos tuitearon en la plataforma de Twitter la noticia de la muerte, adjuntando sus tweets a imágenes de los medios qataríes y confirmando الموت. صحة الخبر، ولكن في ظل عدم وجود أي تأكيد رسمي من قبل وسائل الإعلام القطرية، بدأت الشكوك. كان الناس مفتونين، حيث بدأوا في البحث عن صحة هذا الخبر.

حقيقة وفاة الصحفي القطري البارز ماجد الخليفي

بعد انتشار نبأ وفاة الصحفي القطري البارز، ماجد الخليفي، عبر مواقع إعلامية مختلفة، اتضح أن هذا الخبر مجرد إشاعة لا أساس لها. من خلالها صحة وسلامة الصحفي والناقد والمحلل الرياضي. علي عيسى، حيث شارك الخليفي تغريدة لعيسى قال فيها إنه أصيب بأضرار. ورد الخليفي في تغريدة له قائلا

“أنت لا ترى شر يا بو عيسى وأنت بخير .. الله يشفيك ويردك”.

الصحفي القطري ماجد الخليفي تويتر

انضم الناقد الرياضي والإعلامي القطري ماجد الخليفي إلى منصة تويتر عام 2011، ويتابع حسابه على تويتر أكثر من 324.7 ألف شخص. ومباريات رياضية دولية، ولمن يرغب في متابعة ما ينشره الصحفي القطري خالد الخليفي على حسابه في تويتر يمكنك استخدام الرابط “”.

ويخلص المقال هنا إلى أن خبر وفاة الصحفي القطري ماجد الخليفي ما هو إلا إشاعة ولا أساس لها.